تصنيف:ديوان ابن ميادة
من موسوعة الأدب العربي
مراجعة ٠٣:٠٤، ٣ ديسمبر ٢٠٢١ بواسطة منشئ تصنيف تلقائي (نقاش | مساهمات) (تم إنشاؤها بواسطة امتداد AutoCreateCategoryPages.)
صفحات تصنيف «ديوان ابن ميادة»
أ
- أبعد بني زر وبعد إبن جندل
- أبيت أمني النفس من لاعج الهوى
- أتانا عام سار بنو كلاب
- أتظهر ما في الصدر أم أنت كاتمه
- أتيت إبن قشراء العجان فلم أجد
- أجارتنا إن الخطوب تنوب
- أرقت لبرق لا يفتر لامعه
- أرنات صفر المناخر والأش
- أشاقك بالقنع الغداة رسوم
- أكمثرى يزيد الحلق ضيقا
- ألآ حييا الأطلال طالت سنينها
- ألا أبلغا عني فضالة أنه
- ألا تسأل الربع الذي ليس ناطقا
- ألا حبذا أم الوليد ومربع
- ألا حييا رسما بذي العش مقفرا
- ألا رب خمار طرقت بسدفة
- ألا طرقتنا أم أوس ودونها
- ألا لهفي على الملك المرجى
- ألا من لعين لاترى صائبا ولا
- ألا يا لقومي للفؤاد المروع
- ألا يا لقومي للهوى والتذكر
- ألاليت شعري هل أبيتن ليلة
- ألحت عليه كل بيضاء حرة
- ألم تر أن الصاردية جاورت
- ألم ترى قوما ينكحون بمالهم
- ألم يبلغك أن الحي كلبا
- ألما فزروا اليوم خير مزار
- أمرتك يارياح بأمر حزم
- أمن طلل بمدفع ذي طلال
- أنا إبن ميادة تهوي نجبي
- أنا إبن ميادة عقار الجزر
- أنا ابن ميادة لباس الحلل
- أهاج لك الشوق الطلول الدوارس
- أهاجك المنزل والمحضر
- أهاجك ربع بالمحيط محيل
- أهديت للخضر إذ خفت بعولهم
إ
س
ف
- فإن أهلك فقد أبقيت بعدي
- فإن هو لم يهمم بنا اليوم قادما
- فإنه يوم قريض ورجز
- فتى عزلت عنه الفواحش كلها
- فجرنا ينابيع الكلام وبحره
- فكان يومذ إذ لها أمرها
- فلا أردن على جماعة مازن
- فلو طاوعتني آل سلمى إبن مالك
- فما الشؤون إذا جادت بباقية
- فهن مثل الأمهات يلخين
- فيا أهل ليلى أكثر الله فيكم
- فيارب إن خاست بما كان بيننا
ل
م
و
- وإني لزوار لمن لا يزورني
- واعجبا من خالد كيف لا
- ورجعت من بعد الشباب وعصره
- وصاحب غير نكس قد نشأت به
- وعلى المليحة من جذيمة فتية
- وقالت حذار القوم إن صدورهم
- وكواعب قد قلن يوم تواعد
- ولقد حلفت برب مكة صادقا
- ولقد غدوت على الفتى في رحله
- ولما رأيت الأصبحية قنعت
- ولو عنجوها بالأزمة ساعة
- وما إختلجت عيناي إلا رأيتها
- وما نلت منها محرما غير أنني
- ومعتق حرم الوقود كرامة