تصنيف:ديوان محمد جواد عواد البغدادي
من موسوعة الأدب العربي
مراجعة ٠٣:٠٤، ٣ ديسمبر ٢٠٢١ بواسطة منشئ تصنيف تلقائي (نقاش | مساهمات) (تم إنشاؤها بواسطة امتداد AutoCreateCategoryPages.)
هذه صفحة تصنيف ديوان محمد جواد عواد البغدادي.
هي تعرض كل الصفحات في التصنيف "ديوان محمد جواد عواد البغدادي" بالإضافة للتصنيفات الفرعية للتصنيف "ديوان محمد جواد عواد البغدادي" لو كان أيا منها موجودا.
صفحات تصنيف «ديوان محمد جواد عواد البغدادي»
أ
- أأخا البدر أخا الظب
- أبارق في جنح ديماس
- أتاني باذنجانكم فكأنه
- أتاني منك باذنجان يحكي
- أتهجر صبا أسقمه الهوى
- أجواد جادت ربعك الأنواء
- أجواد يا من جوده أغنى الورى
- أحمد نظمه كنهج البلاغة
- أخي صالح إني عهدتك صالحا
- أدار لي قهوة بن بها
- أروض حسن بدت فيه أزاهره
- أرى البن قد رام اجتماعا بسكر
- أرى العليا تحاول منك ملكا
- أرى تفضيل ذات القشر عمدا
- أسري يا سكينة تكتميه
- أشرف أهدى إلى سلطاننا
- أشموس بهية الإشراق
- أشهى سلام كنسيم الصباح
- أفدي الغزال الذي لو نال بهجته
- أقبل العيد فاجتل الأفراحا
- أقول لباذنجانكم حين جاءني
- ألا أيها الشيخ البصير الذي يرى
- ألا يا بارقا من شعب رامه
- ألا يا ذوي الألباب والفهم والفطن
- ألا يا رسول الله إن مدنف شكا
- أما أنه لو راقني ضرب موعد
- أما ولؤلؤ ثغر زانه شنب
- أنظر إلى بحر العلوم الزاخر
- أنظر إلى خد الحبيب تجد به
- أهدى إلي من صفت عشرته
- أهدى خلالا أحمرا مع أصفر
- أهدى لحضرتكم سلامه
- أهدى لي المولى خلالا أكله
- أهديت نحوك فاعذرني قلنسوة
- أهل بغداد قد دهيتم بخطب
- أهلا بطرس معانيه علت وغلت
- أوانيك التي ملئت سبايا
- أيها الشيخ أنت شيخ جليل
- أيها المفتون جهلا
إ
- إذا رمت أن تلقى المكارم والعلى
- إلهي بحق المصطفى أحمد الذي
- إلهي جد بغفران وعفو
- إلى م ابتذال الدمع وهو مصون
- إلى مولاي قد أهديت خوخا
- إلى مولاي لي شوق كثير
- إليك أخا العلياء مني يتيمة
- إليكم أهديت يا سيدي
- إن أهل الصلاح قد فجعوا
- إن الوزير المجتبى أحمدا
- إن بغدادا سمت كل البلاد
- إن شعرا أرسلته نحو سمعي
- إن عاب قليوننا المائي ذو حمق
- إن يبعث الشوق صبا
ب
ت
س
ع
ق
ل
- لئن جاذبت عطف الصبا نسمة الصبا
- لا تتزيا بسوء خلق
- لاح هلال الأفق والليل قد
- لبيت دعوة مولى
- لتباهي البلاد بغداد
- لحظاك ظبي الرملتين
- لربي الحمد مع شكر
- لعمرك إن أبدا الزمان عجائبه
- لعمرك سحب العهد ممطرة الود
- لقد أزهرت بغداد إذ حاز ملكها
- لقد أشرق اليوم بدر الهنا
- لقد راح مصفر الأنامل بسركم
- لقد غادرت قلب المحب ملوعا
- لقلبي نشوة لم تأتي حتى
- لو تفضلت بالزيارة وحدك
- لو جاد لي بالوعد بعد الوعيد
- ليهنك مولود به ازدانت العلى
- ليهنك يا ذا الشمس إن نلت ذا البدرا
م
- ما روضة بالحزن مخضلة
- ما زال يمنح أهله بسراره
- ما عليكم لو سررتم بالوصال
- ما وجود مطلق النظر
- محامدك العليا وأفعالك الحسنى
- مراوح مولانا الجواد نسيمها
- ملام مثلك للعاني من الناس
- ملعس الثغر معسول الشفاه جلا
- من أطلع الشمس في غصن من الذهب
- من لي بأن أمسي مضاجع أغيد
- مولاي آجاصكم
- مولاي رفقا في محب لم يزل
- مولى بندى يديه فاق السحبا
و
- وأظن باذنجانكم
- وأن قميصا خيط من نسج تسعة
- وأهيف مياس القوام استملته
- وإن الذي سمى عليا لمنصف
- وإن قيل لي فضل عليا على الورى
- وبذات البان في الحلل
- وبمهجتي من همت فيه أمردا
- وحق همتك العليا يقل بأن
- وشاعر أنشد أرجوزة
- وشقائق النعمان تحسب أنها
- وفراق الأحباب أعظم خطب
- وقائل إذ رأى ورد الخدود زها
- وقائلة وقد نظرت طويلا
- وكم مر لي في شرق بغداد ليلة
- ولقد توالى الغيث في
- ولقد كتبت وبي من الأشواق ما
- ولكم ليلة قطعت دجاها
- ولم أنس إذ قالت هلموا فهذه
- ولم أنس قولي للحب إذ
- ولما أن دهيت بجيش هم
- وليلة بالصوم قضيتها
- وليلة وصل بات فيها مسامري
- وما أنا والسير في متلف
- ومنزل جزناه في سيرنا
ي
- يا أحمد المرتقي أوج الكمال ومن
- يا أيها المولى الذي في قربه
- يا راشفا قلب المعنى المدنف
- يا رعى الله ليلة قد تقضت
- يا سادة ضربت فوق السماك لهم
- يا سيدا أضحى له بين الورى
- يا سيدي جد لرق
- يا سيدي ومجيري
- يا شادنا فضح الملاح بحسنه
- يا طالبا ما ليس يدركه
- يا عاذلي إذ راح يبصر لوعتي
- يا عظيم المن يا من قصرت
- يا غافرا للذنب يا قابلا
- يا قرب الله بعدك
- يا كاتبا فوق وجنتيه
- يا كاملا عقلا ويا وافرا
- يا لطيف لم تزل ألطافه
- يا ماجدا فاق الورى بمحاسن
- يا مجيدا أتى بحسن المقال
- يا من أبان على الوداد تجافيا
- يا من تنمر بالغواية تاركا
- يا من غدا جارا لسبط المصطفى
- يا من غدا يسأل عن عزيزنا
- يا من لوصف عبائي
- يا نازحا أضنى المحب تباعدا
- يجادلنا أهل الملاحة عنوة