تصنيف:ديوان ابن الزقاق البلنسي
من موسوعة الأدب العربي
صفحات تصنيف «ديوان ابن الزقاق البلنسي»
أ
- أإخواننا والموت قد حال دوننا
- أحن إلى دين اليهود من أجله
- أديراها على الزهر المندى
- أرض منمنمة وظل سجسج
- أرق نسيم الصبا عرفه
- أشاقك إذ غنى الحمام المطوق
- أقبلت تمشي لنا مشي الحباب
- ألا ادن وإن ضاق الندي فإنه
- ألا اقصري لا أطيع العذل في رشأ
- ألا جزعت بيض السيوف على فتى
- ألا عظة إن الزمان خؤون
- ألا هل لعلوي الرياح هبوب
- ألا يا صاحبي استروحاها
- ألا يا واقفا بي عند قبري
- ألف ألا انعم بالمحبة حالا
- ألوت بأهل اللوى المهرية النجب
- أما وقد شردت تلك اليعافير
- أنوما ووعد الحادثات وعيد
- أهزز معاطف رائح ومبكر
- أيا برق نافح ذكر ظبي مهفهف
- أيها الراكب المخب لتبلغ
- أيها المعتزي لرهط قريش
ب
ت
خ
ر
س
ل
م
و
- وآنسة زارت مع الليل مضجعي
- وأحوى رمى عن قسي الحور
- وأدهم لولا سنا غرة
- وأغر مصقول الأديم تخاله
- وأغيد طاف بالكؤوس ضحى
- وحدائق خضر المعاطف ألبست
- وخود ضم مئزرها كثيبا
- وربما خاله ذو الجهل ذا أدب
- وركب تساقوا كؤوس الكرى
- وروضة عاطر بنفسجها
- ورياض من الشقائق أضحت
- وزاهرة المحاسن ذات طرف
- وسافر عن قمر
- وساق يحث الكاس وهي كأنما
- وشهر أدرنا لارتقاب هلاله
- وعشية لبست رداء شقيق
- وغزال ذي اعتدال شفه
- وغزالين دنا وصلهما
- وفتيان مصاليت كرام
- وقزازة زرقاء رق صفاؤها
- وقفت على الربوع ولي حنين
- وليل قطعت دياجيره
- وما أنس لا أنس ازدياري بليلة
- ومجدين في السرى قد تعاطوا
- ومرتجة الأعطاف أما قوامها
- ومرتجة الأعطاف مخطفة الحشا
- ومرنة قدحت زناد صبابتي
- ومسددين إلى الطعان ذوابلا
- ومعسول اللمى حلو الثنايا
- ومفتان قتول الدل وسنى
- ومقلة شادن أودت بنفسي
- ومهفهف غنج تقسمت الظبا
- ومهفهف نبت الشقيق بخده
- ومهند عضب براحة أغيد
- وواضحة كمثل النصل تجري
- ويوم أنس راقنا أصيله
ي
- يا بأبي من هواه أقسم لي
- يا برق نجد هل شعرت بمتهم
- يا ثاويا بضلوعي ما يفارقها
- يا رب مائسة الأعطاف مخطفة
- يا رب يوم واضح نضرته
- يا رشأ مسكنه فاس
- يا شمس خدر مالها مغرب
- يا ضياء الصبح تحت الغبش
- يا طائر البان إن آنست مؤتمنا
- يا فتية الحي كفوا الأعين النجلا
- يا قمرا مطلعه في الحشى
- يا كوكبا بهر الكواكب بهجة
- يا كوكبا بهر الكواكب حسنه
- يا من سبا رياه عرف الصبا
- يا نازحا بوداده لما بدا
- يذكرني تحنان شدو غنائه
- يفوقهم لأن الجهل فيهم