ابن زيلاق

يوسف بن يوسف بن سلامة بن إبراهيم بن موسى الهاشمى العباسى، أبو المحاسن، محيي الدين الموصلى، المعروف بابن زيلاق. شاعر مجيد، من الفضلاء، كان كاتب الإنشاء بالموصل، وقتله بها التتار، لما استولوا عليها، أورد ابن شاكر (فى الفوات) مختارات حسنة من شعره، وقال ابن الفوطي: له (رسائل) وأشعار.

تعريف ابن زيلاق في ويكيبيديا

محيي الدين بن زيلاق (603 هـ/1206م في الموصل - 660 هـ/1262م في الموصل). هو شاعر وكاتب مسلم في القرن السابع الهجري.

قصائد ابن زيلاق

1. أسمر في الجفن منه أبيض
2. فداؤك قلب لا يقل ولوعه
3. يا نديمي بالرياض قفا
4. رمت رشقاص فأثبتت الرمايا
5. لله كم لخياله
6. أعنه على ليل الجفاء وطوله
7. يا نار أسود قلبي
8. ليت من في وصله جنة
9. يا موسرا من كل صنف ملاحة
10. ثنى مثل ولن السمهري ولونه
11. ثنى قده واختال كالأسمر اللدن
12. لما تراءى رشا نافرا
13. ألم وأعين الرقباء وسنى
14. هنيئا لقد أعطتك أيامك المنى
15. راق طرفي وقد بدا فوق طرف
16. أمحل صبوتنا تحية مغرم
17. إلى الله أشكو هاجري ومعنفي
18. خطرت فكاد من حسن التثني
19. وماس وغنى فقلنا القضي
20. يريك قوام السمهري قوامها
21. لكم مهجتي مملوكة فتحكموا
22. وليلة زارني فيها الحبيب فلي
23. بدا سافرا فأضاء الظلام
24. فداؤك ما بقلبي من غليل
25. عبث الدلال بعطفه الميال
26. يحملن في الروع أقمارا إذا وضعوا
27. كذب الواشون قلبي ما سلا
28. ما أكثرت في الهوى عواذله
29. أظهرت حسن معانيه الشمول
30. قم لا عدمتك فالرياح تغربل
31. ألم تر بهجة الروض الأنيق
32. لك السلامة من وجدي ومن حرقي
33. سل عن فؤاد بنار الهجر تحرقه
34. يفديك جفن بمائه شرق
35. أدمشق لا زالت تجودك ديمة
36. بكم حلفت لعذلي فليقصروا
37. لله قلب محبه كلف
38. رحلوا بقلبي المستام وغادروا
39. حتام تدعوك الوشاة فتسمع
40. هل أنت يا وفد الصبا مخبري
41. كالبدر في حالي سناه وسنه
42. يا جنتي وإذا أودعتني حرما
43. صيانة النفس أغلاها وأرخصها
44. أريقته في الكأس أم صرف خمره
45. في مجلس ظهرت سرائر حسنه
46. أغرى جفون المحب بالسهر
47. يا أيها المولى الذي ما ونى
48. أنا في منزلي وقد وهب الل
49. لو رعى من أحبه حين سارا
50. وإذا شكوت من الزمان ومسني
51. ومن عجب أن يحرسوك بخادم
52. وناطقة خرساء باد شحوبها
53. روحي الفداء لمن ينفر راحتي
54. بدا لنا من جبينه قمر
55. ما وجه عذرك والكؤوس تدار
56. اقض حق الصبوح قبل الصباح
57. دعاه يشم برقا علىالغور لائحا
58. وفي ذلك الحي الذي سكن الحمى
59. ظننا أن نبت الخد منه
60. إني لأقضي نهاري بعدكم أسفا
61. لها منزل بين الثنية والشعب
62. هذا فؤادي في يديك تذيبه