أحمد البربير

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أحمد بن عبد اللطيف بن أحمد البربير الحسني، أبو الفيض. عالم بالأدب، له شعر. بيروتي الأصل، ولد بدمياط وتعلم بها وبالقاهرة، وانتقل الى بيروت سنة 1183 هـ، فولي قضاءها مدة واستعفى ورعاً، وتحول إلى دمشق سنة 1195 هـ، فتوفي فيها. من كتبه: (الشرح الجلي على بيتي الموصلي-ط) ، و (مقامات البريبر-خ) ، و (المفاخرة بين الماء والهواء-ط) رسالة، و (زهر الغيضة في ذكر الفيضة) رسالة في فيضان وقع بدمشق سنة 1206 هـ، و (بديعية -خ) ، وكتاب في (اقتباس آي القرآن) ، و (ديوان شعر-خ) .[١]

تعريف وتراجم لـ أحمد البربير

قصائد أحمد البربير

  1. وقاض باع أخراه
  2. لا حكم عندي كحكم الصارم الذكر
  3. ولم أر الطف من مصلح
  4. يا من غدا لوداد أه
  5. تقول الورى قد فاته إرث جده
  6. أمير عظيم له رتبة
  7. أميرنا أكرم من حاتم
  8. تنبه أخي فماذا العمى
  9. رماني زماني بما يجهد
  10. ولم أر في البرية مثل شخص
  11. قد عدلنا وما عدلنا لغي
  12. تبا لصورة دنيا
  13. الفهم أسنى نعمة في الفتى
  14. لا تلح من يتشكى
  15. إن رمت نيل المعالي
  16. النفس جيدها كأبصر مقلة
  17. خف الصديق وإن كا
  18. خير طرف يسبق الطر
  19. على البر أجرى بحر جيش عرمرم
  20. خذ در ما في الكتب عن
  21. مذاكرة الألمعي الأريب
  22. قد كاد يأكل نصله
  23. اصبر لدائك يا أخي
  24. وعجبت من راياته الحمر التي
  25. أضحى الزمان ينادي
  26. كان خيول عسكره رياح
  27. طاول الرمح سيفه
  28. وابيض راق العيو
  29. تقلد صمصامة حدها
  30. لما رأى الدينار أن مقره
  31. صحبة الناس عراها
  32. كم سبكنا الذهبان فيه مديحا
  33. خيوط الشيب قد مدت بفودي
  34. نذير شيب منذر بالذهاب
  35. دمشق حازت عنبا
  36. دمشق دار للهوى والنوى
  37. ليلة كالغراب قص جناحا
  38. وليلة حسنت أوقاتها وصفت
  39. ونهر يبوح بأسراره
  40. قد رنح الريح زهر الروض مبتسما
  41. نحن والله في نعيم مقيم
  42. ويوم تبسم نواره
  43. إلم أزرك فلي في البعد معذرة
  44. أرى الفاضل البحري أحيا بفضله
  45. نخر الصباح تقلدا
  46. طبع الدهر على عكس الأمل

المراجع

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي