تصنيف:ديوان ديك الجن الحمصي
من موسوعة الأدب العربي
صفحات تصنيف «ديوان ديك الجن الحمصي»
(الصفحة السابقة) (الصفحة التالية)أ
- أأترك لذة الصهباء عمدا
- أبا عثمان معتبة وظنا
- أبطا الرسول فظلت أنتظر
- أتاني هواها قبل أن أعرف الهوى
- أحمر كالخضاب في صفح هاديه
- أخا الرأي التدبير لا تركب الهوى
- أساكن حفرة وقرار لحد
- أستغفر الله لذنبي كله
- أشفقت أن يرد الزمان بغدره
- أصبح نحسا وكان سعدا
- أصبحت جم بلابل الصدر
- أصبحت ملقى في الفراش سقيما
- أعشق المرد والنكاريش والشي
- أفديكما من حاملي قدحين
- أقصيتموني من بعد فرقتكم
- ألا إسقنيها صاحبي وخليلي
- ألا ليتنا كنا جميعين في الهوى
- ألست ترى الضنى لم يبق مني
- ألقى على عرصاتها صرف البلى
- أما آن للطيف أن يأتيا
- أما الحرام فإنه لي صاحب
- أما ترى راهب الأسحار قد هتفا
- أما لي على الشوق اللجوج معين
- أما والذي أصفاك مني مودة
- أنا أوقي من المكاره من دم
- أنت حديثي في النوم واليقظه
- أنحل الوجد جسمه والحنين
- أنضاء طلت دمعهم أطلالهم
- أوما ترى طمري بينهما
- أيا قمرا تبسم عن أقاح
- أيها السائل عني
إ
ا
ب
ت
د
س
ع
ف
ق
ك
ل
- لا بت إخواني ولا بتم
- لا مت قبلك بل أحيا وأنت معا
- لا وحبيك ما مللت سقاما
- لا ومكان الصليب في النحر
- لا يوحشنك ما استحملت من سقم
- لحسن عينيه وحسن دله
- لقد أحللت سرك من ضميري
- لك عندي من طيب الورد أطبا
- لك نفس مواتيه
- لله دري في الشبي
- للورد حسن وإشراق إذا نظرت
- لم تبل جدة سمرهم سمر ولم
- لما نظرت إلي عن حدق المها
- لهن الوجى لم كن عونا على السرى
- لو أطقت العزاء ما قل صبري
- ليتني لم أكن لعطفك نلت
- ليس ذا الدمع دمع عيني ولكن
- ليس يخشى جيش الحوادث من جن
م
ن
و
- وآنسة عذب الثنايا وجدتها
- وأحم من أولاد أعوج عجته
- وأحمر مذبح وقرا وزور
- وإن الذي أزرى بشمس سمائه
- وإني بريء من أخي وانتسابه
- واصل مدامك واهجر قالة الناس
- وباكرت الصبوح على صباح
- وجرت مجاري الروح في بدن الفتى
- وحياة ظبي لم أصم عن ذكره
- وذات رمانتين في طبق
- وراح كريح المسك ينزو حبابها
- وضاحك عن برد مشرق
- وعاذلة غدت كالسيف تكوي
- وعزيز بين الدلال وبين المل
- وغرير يقضي بحكين في الرا
- وغضفا ينتظمن الأرض نظما
- وقائلة وقد بصرت بدمع
- وقالوا قد توشح عارضاه
- وقنان زواهر هن بالشم
- وقهوة كوكبها يزهر
- وكأس صهباء صرف ما سرت بيد
- وكان الموعد السبت
- وكم قربت من دار عبلة عبلة
- ولو أن أحداث الزمان أردنني
- وليس المرء ذو العزمات إلا
- وليلة بات طل الغيث ينسجها
- ومحجوبة في الخدر عن كل ناظر
- ومزر بالقضيب إذا تثنى
- ومعدولة مهما أمالت إزارها
- وممشق الحركات تحسب نصفه
- ومملوء من الحزن
- ونمدح أقواما سواك وإنما