علي شرارة الكتبي. شاعر من شعراء الغري، ولكن المعلومات التي وصلتنا عنه قليلة فهو في عداد الأدباء المنسيين. وسبب تسميته بالكتبي أنه كان له صندوق كبير يكفل المطبوعات الإيرانية والمخطوطات من كتب الدراسة والأخبار والأدب كان يبيعها على طلابها. له شعر متفرق في المجاميع المخطوط. مات في النجف ودفن في الصحن الشريف.[١]
قصائد علي شرارة الكتبي
- إذا ما صفاك الدهر عيشا مروقا
- رزء أطل فجل في الارزاء
- أقول وقد جاشت لي النفس بالاسى
- لنا كل يوم رنة ونوادب
المراجع
- ↑ معجم الشعراء العرب