تصنيف:ديوان أبو طالب المأموني
من موسوعة الأدب العربي
صفحات تصنيف «ديوان أبو طالب المأموني»
أ
- أبنية فياحة منيرة
- أبى طارق الطيف إلا غرورا
- أتحفوني على الخوان بمقطو
- أجد صنع المباني حين تبنى
- أجسام صخر دفنت في صخر
- أحب من الحلواء ما كان مشبها
- أحق بيت من بيوت الورى
- أرض من العقيان
- أم القرى عندك أم يوح
- أنا بين أحشاء الليالي نار
- أنابيب من القند
- أهليلج خلناه لما بدا
- أهيف قد ابدت ذراه غربا
- أهيف قد زاحم الحسان على
ل
م
و
- وأبيض اللون أودعناه صافية
- وأسمر قد لفح السعير اهابه
- وأسود أحشاء الدوي مقره
- وافت تخطى في ثلاث مدارع
- وباقلاء أزهر
- وباقلاء عامر طيبها
- وبديعة للريم منها جيدها
- وبيت كأحشاء المجب دخلته
- وبيت لبنات الجو
- وبيض إذا ما لحن في الجام خلتها
- وبيض ظنناهن والجام محدق
- وبيضاء كالبلور جاد بها الحيا
- وحديقة تهتز فيها دوحة
- وحمراء خلناها أذاعت وأضمرت
- وخبازة لا تغذي الرقاق
- وذات احمرار صادق اللون خلقها
- وذات شب في يدي قائم
- وذات لطف كقطر ضمنت يققا
- وذي أذنين لا تعيان قولا
- ورائق مثل الهواء صافي
- ورب سوس من الاترج
- ورب فقاعة رأيت بها
- ورب ماء من الشه
- وسكر ليس من
- وشبيه للشمس يسترف إلا
- وشفافة مثل النسيم كأنها
- وصاحبين اتفقا
- وضاحك في الجام من تفصيل
- وضرب من الحلوى أكني عن اسمه
- وضرب من ثمار الصيف يحكي
- وطائفي من الزبيب به
- وطاعنة جلباب كل دجنة
- وعالم بالغيب من غير ما
- وقائمة بين الجلوس على شوى
- وقشمش كخزز
- وقوارة من أديم الصخور
- وكأس جلاب بها يطفى اللهب
- وكأس من الجلاب أطفأ بردها
- وكان العرار راحة داع
- ولا تظنن أن السيف مبتسم
- ولست وأن قلت القريض بشاعر
- ولوزينج يشفي السقيم كأنه
- ولوزينج يعزى الى الفرس خلته
- وليل كأني فيه انسان ناظر
- ومبيضة فيها طرائق خضره
- ومجدولة حمرا يخيل متنها
- ومجدولة مثل رأس القناة
- ومحقق التدوير يبعد نفعه
- ومرتبة من بوادي الملو
- ومرهفة أرق شبا وأمضى
- ومستجن من الجانين ممتنع
- ومستنتج ما بين خل وسكر
- ومستوقف لجلوس الحضور
- ومقتعد يعجب الناظرينا
- ومقعد لي وطئ
- وواضعة خدها في الصعيد