أقول لعبد الله وهنا ودوننا

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة أقول لعبد الله وهنا ودوننا لـ العجير السلولي

اقتباس من قصيدة أقول لعبد الله وهنا ودوننا لـ العجير السلولي

أَقولُ لِعَبدِ اللَه وَهناً وَدونُنا

مُناخُ المَطايا مِن مِنَىً فالمحصَّبُ

لَكَ الخَيرُ عَلِّلنا بَها عَلَّ ساعَةً

تمرُّ وَسَهوانٌ مِنَ الليلِ يَذهَبُ

فَقامَ فأدنى من وِسادي وسادَهُ

طَوِي البَطنِ ممشوقُ الذراعين شرحَبُ

بَعيدٌ مِنَ الشَّيء القَليلِ اِحتِفاظُهُ

عَلَيكَ وَمَنزورُ الرِضا حينَ يَغضَبُ

هُوَ الظَفِرُ المَيمونُ إن راح أو غدا

بهِ الرَكبُ والتَلعابَةُ المُتَحَبَّبُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة أقول لعبد الله وهنا ودوننا

قصيدة أقول لعبد الله وهنا ودوننا لـ العجير السلولي وعدد أبياتها خمسة.

عن العجير السلولي

العجير بن عبد الله بن عبيدة بن كعب، من بني سلول. من شعراء الدولة الأموية، كان من أيام عبد الملك بن مروان، كنيته أبو الفرزدق، وأبو الفيل. وقيل: هو مولى لبني هلال، واسمه عمير، وعجير لقبه. كان جواداً كريماً، عدّه ابن سلام في شعراء الطبقة الخامسة من الإسلاميين، وأورد له أبو تمام مختارات في الحماسة، وقال ابن حزم: هو من بني سلول بنت ذهل بن شيبان.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي