أغريتني بحياتي إذ غريت بها

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة أغريتني بحياتي إذ غريت بها لـ الظاهري

اقتباس من قصيدة أغريتني بحياتي إذ غريت بها لـ الظاهري

أغريتني بحياتي إذ غريت بها

فصار طول بقائي بعض أعدائي

فكيف ينعش من أرداه ناعشه

ومن يرى جسمه رأي الأطباء

أم كيف يبرأ قلبي من صبابته

بطبكم ودوائي عندكم دائي

شرح ومعاني كلمات قصيدة أغريتني بحياتي إذ غريت بها

قصيدة أغريتني بحياتي إذ غريت بها لـ الظاهري وعدد أبياتها ثلاثة.

عن الظاهري

محمد بن داود بن علي بن خلف الظاهري، أبو بكر. أديب، مناظر، شاعر، قال الصفدي: الإمام ابن الإمام، من أذكياء العالم، أصله من أصبهان ولد وعاش ببغداد، وتوفي بها مقتولا، كان يلقب بعصفور الشوك لنحافته وصفرة لونه، له كتب وتصانيف في الأدب والفقه منها: (الزهرة -ط) الأول منه، في الأدب، و (الوصول إلى معرفة الأصول) ، و (الانتصار على محمد بن جرير وعبد الله بن شرشير وعيسى بن إبراهيم الضرير) ، و (اختلاف مسائل الصحابة) . وهو ابن الإمام داود الظاهري (201 -270 هـ 816 -884 م) الذي ينسب إليه المذهب الظاهري.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي