يقوت شبلين عند مطرقة

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة يقوت شبلين عند مطرقة لـ أبو زبيد الطائي

اقتباس من قصيدة يقوت شبلين عند مطرقة لـ أبو زبيد الطائي

يَقوتُ شِبلَينِ عِندَ مُطرِقَةٍ

قَد ناهَزا لِلفِطامِ أَو فُطِما

لَم يَأتِ يَومٌ إِلّا وَعِندَهُما

لَحمُ رِجالٍ أَو يولِغانِ دَما

شرح ومعاني كلمات قصيدة يقوت شبلين عند مطرقة

قصيدة يقوت شبلين عند مطرقة لـ أبو زبيد الطائي وعدد أبياتها اثنان.

عن أبو زبيد الطائي

حرملة بن المنذر بن معد يكرب بن حنظلة يتصل نسبة بيعرب بن قحطان. شاعر جاهلي من قبيلة طيء في اليمن، هاجرت قبيلته إلى الحجاز واستولت على جبلي أجأ وسلمى فعُرفا بجبل طيء وكان جده (النعمان بن حيّة بن سعنة) قد ولي ملك الحيرة من قبل كسرى. وهو من المعمرين ويروى أنه عاش مائة وخمسين عاماً وأدرك الإسلام واسلم واستعمله عمر بن الخطاب على صدقات قومه بني طيء وفي بعض الروايات أنه بقي على النصرانية ولم يعتنق الإسلام بينما تقول روايات أخرى أنه أسلم على يد صديقه الحميم الوليد بن عقبة بن أبي معيط. وكان قد رثى عثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب. ورافق الوليد في اعتزاله علياً ومعاوية فأقام معه نديماً في الرقة ثم توفي بعده بقليل ودفن إلى جانبه هناك.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي