يطالبني عمي ثمانين ناقة

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة يطالبني عمي ثمانين ناقة لـ عروة بن حزام

اقتباس من قصيدة يطالبني عمي ثمانين ناقة لـ عروة بن حزام

يُطالِبُني عمّي ثمانينَ ناقةً

وما ليَ يا عفراءُ إلاّ ثمانِيا

شرح ومعاني كلمات قصيدة يطالبني عمي ثمانين ناقة

قصيدة يطالبني عمي ثمانين ناقة لـ عروة بن حزام وعدد أبياتها واحد.

عن عروة بن حزام

عروة بن حزام بن مهاجر الضني، من بني عذرة. شاعر، من متيّمي العرب، كان يحب ابنة عم له اسمها (عفراء) نشأ معها في بيت واحد، لأن أباه خلفه صغيراً، فكفله عمه. ولما كبر خطبها عروة، فطلبت أمها مهراً لا قدرة له عليه فرحل إلى عم له في اليمن، وعاد فإذا هي قد تزوجت بأموي من أهل البلقاء (بالشام) فلحق بها، فأكرمه زوجها. فأقام أياماً وودعها وانصرف، فضنى حباً، فمات قبل بلوغ حيّه ودفن في وادي القرى (قرب المدينة) . له (ديوان شعر - ط) صغير.[١]

تعريف عروة بن حزام في ويكيبيديا

عروة بن حزام (? - 30 هـ / ? - 650 م) عروة بن حزام بن مهاجر الضني، من بني عذرة. شاعر، من متيّمي العرب، كان يحب ابنة عم له اسمها عفراء نشأ معها في بيت واحد، لأن أباه خلفه صغيراً، فكفله عمه. ولما كبر خطبها عروة، فطلب أبوها مهراً لا قدرة له عليه فرحل إلى عم له في اليمن، وعاد بالمهر فإذا هي قد تزوجت بأموي من أهل البلقاء بالشام فلحق بها، فأكرمه زوجها. فأقام أياماً وودعها وانصرف، فضنى حباً، فمات قبل بلوغ حيّه ودفن في وادي القرى (قرب المدينة). له ديوان شعر صغير ولكنه ممتاز.من شعره قال في المهر التعجيزي الذي طلبه أبو عفراء :

وله أيضا:[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. عروة بن حزام - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي