يا موقد النار يذكيها ويخمدها

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة يا موقد النار يذكيها ويخمدها لـ مجنون ليلى

اقتباس من قصيدة يا موقد النار يذكيها ويخمدها لـ مجنون ليلى

يا مَوقِدَ النارِ يُذكيها وَيُخمِدُها

قَرُّ الشِتاءِ بِأَرياحٍ وَأَمطارِ

قُم فَاِصطَلِ النارَ مِن قَلبي مُضَرَمَةً

فَالشَوقُ يُضرِمُها يا مَوقِدَ النارِ

وَيا أَخا الذَودِ قَد طالَ الظَماءُ بِها

لَم تَدرِ ما الرِيُّ مِن جَدبٍ وَإِقتارِ

رُدَّ المَطِيَّ عَلى عَيني وَمَحجِرَها

تَروِ المَطِيَّ بِدَمعٍ مُسبَلٍ جاري

يا مُزمِعَ البَينِ إِن جَدَّ الرَحيلُ فَلا

كانَ الرَحيلُ فَإِنّي غَيرُ صَبّارِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة يا موقد النار يذكيها ويخمدها

قصيدة يا موقد النار يذكيها ويخمدها لـ مجنون ليلى وعدد أبياتها خمسة.

عن مجنون ليلى

قيس بن الملوح بن مزاحم العامري. شاعر غزل، من المتيمين، من أهل نجد. لم يكن مجنوناً وإنما لقب بذلك لهيامه في حب ليلى بنت سعد التي نشأ معها إلى أن كبرت وحجبها أبوها، فهام على وجهه ينشد الأشعار ويأنس بالوحوش، فيرى حيناً في الشام وحيناً في نجد وحيناً في الحجاز، إلى أن وجد ملقى بين أحجار وهو ميت فحمل إلى أهله.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي