ومستنور تهوى به شد قمية

أبيات قصيدة ومستنور تهوى به شد قمية لـ مهدي الطالقاني

ومستنورٍ تهوى به شَد قميةٌ

حضأتُ له مشبوبةً فاز ساعيها

وقمتُ إلى بركِ هجانٍ ومُنصلىً

بغيضٍ إلى ذاتِ العريكةِ ناعيها

فأقريتُه ذاتَ السنام وخيرها

فراحَ عليها يُعولُ الدهرَ راعيها

شرح ومعاني كلمات قصيدة ومستنور تهوى به شد قمية

قصيدة ومستنور تهوى به شد قمية لـ مهدي الطالقاني وعدد أبياتها ثلاثة.

عن مهدي الطالقاني

مهدي الطالقاني. شاعر، وأديب من النجف نشأ في بيت علم ودين ويتصل نسبه بعلي بن أبي طالب، كان من معلميه السيد ميرزا الطالقاني والشيخ محمد طه نجف والشيخ آغا رضا الهمداني، في شعره غزل ومدح ورثاء ومن أبيات تعشقه قوله: وكم ليلةٍ قد بِتّ فيها منعَّماً على غير واشٍ بين بيضِ الترائب ألا من مُجيري من عيُون الكواعبِ فقد فعلت في النفس فعل القواضب مات ودفن في النجف الشريف. من مؤلفاته: (منهاج الصالحين في مواعظ الأنبياء والأولياء والحكماء)

تعريف مهدي الطالقاني في ويكيبيديا

السيّد مهدي بن رضا بن أحمد الطالقاني (1848 - 1924) كاتب وشاعر عراقي. ولد في النجف ونشأ فيها دارسًا على كبار علماء عصره، فبرز بعد مدّة واحدًا من الفضلاء حَسَني السيرة، شاعرًا مطبوعًا وأديبًا مرموقًا. له ديوان شعر جمعه محمد حسن الطالقاني.