وما شجاني أنني كنت نائما

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة وما شجاني أنني كنت نائما لـ عدي بن الرقاع العاملي

اقتباس من قصيدة وما شجاني أنني كنت نائما لـ عدي بن الرقاع العاملي

وَما شَجاني أَنَّني كُنتُ نائِماً

أُعَلَّلُ مِن فَرطِ الكَرى بِالتَنَسُّمِ

إِلى أَن بَكَت وَرقاءُ في غُصنِ أَيكَةٍ

تُرَدِّدُ مَبكاها بِحُسنِ التَرَنُّمِ

فَلَو قَبِلَ مَبكاها بَكَيتُ صَبابَةً

بِلَيلى شَفَيتُ النَفسَ قَبلَ التَنَدُّمِ

وَلَكِن بَكَت قَبلي فَهاجَ لي البُكا

بُكاها فَقُلتُ الفَضل للمُتَقَدِّمِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة وما شجاني أنني كنت نائما

قصيدة وما شجاني أنني كنت نائما لـ عدي بن الرقاع العاملي وعدد أبياتها أربعة.

عن عدي بن الرقاع العاملي

بن مالك بن عدي بن زيد بن مالك بن عدي بن الرقاع من عاملة. شاعر كبير، من أهل دمشق، يكنى أبا داود. كان معاصراً لجرير، مهاجياً له، مقدماً عند بني أمية، مدّاحاً لهم، خاصة بالوليد بن عبد الملك. لقبه ابن دريد في كتاب الاشتقاق بشاعر أهل الشام، مات في دمشق وهو صاحب البيت المشهور: تزجي أغنّ كَأن إبرة روقه قلم أصاب من الدواة مدادها[١]

تعريف عدي بن الرقاع العاملي في ويكيبيديا

عدي بن الرقاع العاملي، توفي في العام 95 هـ / 714 م، شاعر كبير من بني عاملة سكن دمشق، يكنى أبا داود. كان معاصراً لجرير، مهاجياً له، مقدماً عند بني أمية، مدّاحاً لهم، خاصة بالوليد بن عبد الملك. لقبه ابن دريد في كتاب الاشتقاق بشاعر أهل الشام.[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي