وما ألذ إلى سمعي وأطربه
أبيات قصيدة وما ألذ إلى سمعي وأطربه لـ ابن الظهير الإربلي
وما ألذ إلى سمعي وأطربه
عذلٌ إذا شابه اللاحي بذكركم
يسود مبيض أيامي لغيبتكم
وتنجلي بكم عن ليلي الظلم
وأستلذ بذلي في محبتكم
يا من بهم يعذب التعذيب والألم
سقمي شفاءٌ إذا عدتم فديتكم
وصحتي في بعادي عنكم سقم
إن صوح النبت من صدري وزفرته
فمن دماء جفوني أو رق السلم
صلى إلى حبكم قلبي وطاف به
فأنتم كعبة المشتاق والحرم
شرح ومعاني كلمات قصيدة وما ألذ إلى سمعي وأطربه
قصيدة وما ألذ إلى سمعي وأطربه لـ ابن الظهير الإربلي وعدد أبياتها ستة.
عن ابن الظهير الإربلي
محمد بن أحمد بن عمر بن أحمد بن أبي شاكر الإربلي، مجد الدين بن الظهير. شاعر، أديب، من فقهاء الحنفية، ولد بإربل، وتنقل في العراق والشام، ومات بدمشق. له: (تذكرة الأريب وتبصرة الأديب - خ) ، و (مختصر أمثال الشريف الرضي-خ) ، و (ديوان شعر) في مجلدين.[١]
تعريف ابن الظهير الإربلي في ويكيبيديا
محمد بن أحمد بن عمر الإربلي المعروف باسم ابن الظَّهِير الإِرْبِلي (17 سبتمبر 1205 - 1 سبتمبر 1278) فقيه حنفي وأديب عراقي في القرن السابع الهجري/ الثالث عشر الميلادي (العصر المملوكي الأوَّل).[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ ابن الظهير الإربلي - ويكيبيديا