ولما مررنا بالمحصب من منى

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة ولما مررنا بالمحصب من منى لـ مهدي الطالقاني

اقتباس من قصيدة ولما مررنا بالمحصب من منى لـ مهدي الطالقاني

ولمّا مررنا بالمحصَّبِ من منى

وأبصرتُ ربعاً دارسات معالمُه

وقفتُ بها والطرفُ ينهلّ ساجمُه

وقُوفَ شحيحٍ ضاعَ في التُرب خاتمُه

شرح ومعاني كلمات قصيدة ولما مررنا بالمحصب من منى

قصيدة ولما مررنا بالمحصب من منى لـ مهدي الطالقاني وعدد أبياتها اثنان.

عن مهدي الطالقاني

مهدي الطالقاني. شاعر، وأديب من النجف نشأ في بيت علم ودين ويتصل نسبه بعلي بن أبي طالب، كان من معلميه السيد ميرزا الطالقاني والشيخ محمد طه نجف والشيخ آغا رضا الهمداني، في شعره غزل ومدح ورثاء ومن أبيات تعشقه قوله: وكم ليلةٍ قد بِتّ فيها منعَّماً على غير واشٍ بين بيضِ الترائب ألا من مُجيري من عيُون الكواعبِ فقد فعلت في النفس فعل القواضب مات ودفن في النجف الشريف. من مؤلفاته: (منهاج الصالحين في مواعظ الأنبياء والأولياء والحكماء)[١]

تعريف مهدي الطالقاني في ويكيبيديا

السيّد مهدي بن رضا بن أحمد الطالقاني (1848 - 1924) كاتب وشاعر عراقي. ولد في النجف ونشأ فيها دارسًا على كبار علماء عصره، فبرز بعد مدّة واحدًا من الفضلاء حَسَني السيرة، شاعرًا مطبوعًا وأديبًا مرموقًا. له ديوان شعر جمعه محمد حسن الطالقاني.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. مهدي الطالقاني - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي