ولما التقينا للوداع وللجوى

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة ولما التقينا للوداع وللجوى لـ الشاب الظريف

اقتباس من قصيدة ولما التقينا للوداع وللجوى لـ الشاب الظريف

وَلمَّا التَقَيْنَا لِلوَداعِ وَلِلْجَوَى

بِقَلْبِي سُكُونٌ طَالَ مِنْهُ خُفُوقُهُ

لَثمْتُ ثَناياهُ وَقبَّلْتُ فَرْقَهُ

وَقَدْ جَدَّ وَجْدٌ بِالفُؤادِ يَشُوقُهُ

فَقَدْ رَاقَنِي يَوْمَ الوَداعِ وَراعَنِي

بِحُسْنٍ وحُزْنٍ فرقُهُ وفَرِيقُهُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة ولما التقينا للوداع وللجوى

قصيدة ولما التقينا للوداع وللجوى لـ الشاب الظريف وعدد أبياتها ثلاثة.

عن الشاب الظريف

محمد بن سليمان بن علي بن عبد الله التلمساني، شمس الدين، الشاب الظريف. شاعر مترقق، مقبول الشعر ويقال له أيضاً ابن العفيف نسبة إلى أبيه الذي عرف (بعفيف الدين التلمساني) وكان شاعراً أيضاً. ولد بالقاهرة، وكان أبوه صوفياً فيها بخانقاه سعيد السعداء.[١]

تعريف الشاب الظريف في ويكيبيديا

محمد بن سليمان بن علي بن عبد الله التلمساني، شمس الدين (661 هـ - 688 هـ/1263 - 1289م)، شاعر مترقق، مقبول الشعر ويقال له أيضاً ابن العفيف نسبة إلى أبيه الذي عرف بالعفيف التلمساني، وكان شاعراً أيضاً. لقب لرقته وطرافة شعره بالشاب الظريف، فغلب عليه هذا اللقب وعرف به.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. الشاب الظريف - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي