وقائلة لما رأتني مكثرا

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة وقائلة لما رأتني مكثرا لـ رشيد أيوب

اقتباس من قصيدة وقائلة لما رأتني مكثرا لـ رشيد أيوب

وقائلةٍ لمّا رأتني مُكثراً

من الخمرِ إن الخمر تذهب باللبِّ

فقلتُ دعيني في رشادي فإنّني

أعوّض عما يشربُ الحزن من قلبي

شرح ومعاني كلمات قصيدة وقائلة لما رأتني مكثرا

قصيدة وقائلة لما رأتني مكثرا لـ رشيد أيوب وعدد أبياتها اثنان.

عن رشيد أيوب

رشيد أيوب. شاعر لبناني، اشتهر في (المهجر) الأميركي، ولد في سبكتنا (من قرى لبنان) ورحل سنة 1889 م، إلى باريس، فأقام ثلاث سنوات، وانتقل إلى مانشستر فأقام نحو ذلك، وهو يتعاطى تصدير البضائع، وعاد إلى قريته، فمكث أشهراً. وهاجر إلى نيويورك، فكان من شعراء المهجر المجلين، واستمر إلى أن توفي، ودفن في بروكلن. كان ينعت بالشاعر الشاكي، لكثرة ما في نظمه من شكوى عنت الدهر. له: (الأيوبيات - ط) من نظمه، نشره سنة 1916، و (أغاني الدرويش - ط) نشره سنة 1928، و (هي الدنيا - ط) سنة 1939.[١]

تعريف رشيد أيوب في ويكيبيديا

رشيد أيوب (1288 هـ - 1360 هـ = 1871 - 1941 م) شاعر لبناني، اشتهر في (المهجر) الأميركي. وأحد أعضاء الرابطة القلمية وهي جمعية أدبية تعنى بالأدب العربي في نيويورك. لقب بالشاعر الشاكي لكثرة شكواه من قسوة الدهر وبالدرويش لإصداره ديوانا شعريا بنفس الاسم. وأصدر ثلاثة دوواين شعرية هي «الأيوبيات» و«هي الدنيا» و«أغاني الدرويش».[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. رشيد أيوب - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي