وشادن ما مثله في الصباح

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة وشادن ما مثله في الصباح لـ المطوعي

اقتباس من قصيدة وشادن ما مثله في الصباح لـ المطوعي

وشادن ما مثله في الصبِّاح

كالشمس أو كالبدر أو كالصباح

لي من ثناياه ومن طرفه

وخدِّه راح وراح وراح

شرح ومعاني كلمات قصيدة وشادن ما مثله في الصباح

قصيدة وشادن ما مثله في الصباح لـ المطوعي وعدد أبياتها اثنان.

عن المطوعي

عمر بن على المطوعي، أبو حفص. أديب، له شعر رقيق. من أهل نيسابور. خدم في شبابه الأمير أبا الفضل الميكالي (عبيد الله) وصنف كتاب (دَرج الغرر ودُرج الدرر) في محاسن نظم الميكالي ونثره. ولما ألف الثعالبي (صاحب اليتيمة) كتابه (فضل من اسمه الفضل) عارضه المطوعي بكتاب سماه (حمد من اسمه أحمد) ، وله (أجناس التجنيس) وكتب أخرى. له كتاب (دَرج الغرر ودُرج الدرر) في محاسن نظم الميكالي ونثره. (حمد من اسمه أحمد) ، و (أجناس التجنيس) وكتب أخرى.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي