وبي غرير يحاكى الظبي ملتفتا

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة وبي غرير يحاكى الظبي ملتفتا لـ سيف الدين المشد

اقتباس من قصيدة وبي غرير يحاكى الظبي ملتفتا لـ سيف الدين المشد

وبي غريرٌ يحاكى الظبيَ ملتفتاً

أغَنُّ أغيدَ عقلي فيه قد حارا

يصبو الحباب إلى تقبيل مبسمهِ

وتكتسى الراح من خدّيهِ أنوارا

من آل عيسى يرى بعدى يقرُّ به

ولم يخَف من دم العشاق أوزارا

لأجلهِ أصبحَ الراووقٌ منعطِفاً

على الصليبِ وشدّ الكأسُ زنارا

شرح ومعاني كلمات قصيدة وبي غرير يحاكى الظبي ملتفتا

قصيدة وبي غرير يحاكى الظبي ملتفتا لـ سيف الدين المشد وعدد أبياتها أربعة.

عن سيف الدين المشد

علي بن عمر بن قزل التركماني الياروقي المصري، سيف الدين، المشدّ. شاعر، من أمراء التركمان، كان (مشدّ الديوان) بدمشق، ولد بمصر، وتقلب في دواوين الإنشاء، وتوفي بدمشق. له (ديوان شعر- خ) .[١]

تعريف سيف الدين المشد في ويكيبيديا

علي بن عمر بن قزل التركماني اليلروقي المصري وهو شاعر من أمراء التركمان، كان (مشد الديوان) بدمشق، ولد بمصر سنة 602هـ، وتقلب في دواوين الإنشاء، وتوفي بدمشق سنة 656هـ، له ديوان شعر. وهو ابن أخي الأمير فخر الدين عثمان أستاذ دار الملك الكامل، ونسيب الأمير جمال الدين بن يغمور. روى عنه الدمياطي والفخر إسماعيل ابن عساكر، وبعد مماته رثاه الكمال العباسي.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. سيف الدين المشد - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي