هنأت من أهواه عند ختانه

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة هنأت من أهواه عند ختانه لـ أبو المحاسن الشواء

اقتباس من قصيدة هنأت من أهواه عند ختانه لـ أبو المحاسن الشواء

هنأت من أهواه عند ختانه

فرحاً وقلبي قد عراه وجوم

يفديك من ألم ألمّ بك امرؤ

يخشى عليك إذا ثناك نسيم

أمعذبي كيف استطعت على الأذى

جلداً وأجزع ما يكون الريم

لو لم تكن هذي الطهارة سنةً

قد سنها من قبل إبراهيم

لفتكت جهدي بالمزين إذ غدا

في كفه موسى وأنت كليم

شرح ومعاني كلمات قصيدة هنأت من أهواه عند ختانه

قصيدة هنأت من أهواه عند ختانه لـ أبو المحاسن الشواء وعدد أبياتها خمسة.

عن أبو المحاسن الشواء

يوسف بن إسماعيل بن علي، أبو المحاسن، شهاب الدين، المعروف بالشواء. شاعر، من الأدباء، كان صديقاً لابن خلكان المؤرخ، فأورد له في الوفيات أخباراً حساناً، أصله من الكوفة، ومولده ووفاته بحلب. له (ديوان شعر) أربعة أجزاء، منه (منتخبات- خ) في برلين، وقصيدة (فيما يقال بالياء والواو) أولها: قل إن نسبت: عزوته وعزيته شرحها محمد بن إبراهيم ابن النحاس وسمى الشرح (هدى أمهات المؤمنين) .[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي