مولاي إنا في جوارك خمسة
أبيات قصيدة مولاي إنا في جوارك خمسة لـ الشاب الظريف
مَوْلَايَ إِنَّا في جِوَارِكَ خَمْسَةٌ
بِتْنَا بِبَيْتٍ ما بِهِ مِصْباحُ
مَا فِيهِ لا لَحْمٌ وَلا خُبْزٌ وَلَا
مَاءٌ وَلاَ شَيْءٌ لَهُ نَرْتَاحُ
كُلٌّ تراهُ مِنَ الكآبةِ والطَّوَى
شَبَحاً فَنَحْنُ الخَمْسةُ الأَشْباحُ
مَا فَاتَنَا إِلَّا التَّجَلُّلَ بِالعَبا
فَجُسُومُنَا لَعِبَتْ بِهَا الأَرْيَاحُ
شرح ومعاني كلمات قصيدة مولاي إنا في جوارك خمسة
قصيدة مولاي إنا في جوارك خمسة لـ الشاب الظريف وعدد أبياتها أربعة.
عن الشاب الظريف
محمد بن سليمان بن علي بن عبد الله التلمساني، شمس الدين، الشاب الظريف. شاعر مترقق، مقبول الشعر ويقال له أيضاً ابن العفيف نسبة إلى أبيه الذي عرف (بعفيف الدين التلمساني) وكان شاعراً أيضاً. ولد بالقاهرة، وكان أبوه صوفياً فيها بخانقاه سعيد السعداء.[١]
تعريف الشاب الظريف في ويكيبيديا
محمد بن سليمان بن علي بن عبد الله التلمساني، شمس الدين (661 هـ - 688 هـ/1263 - 1289م)، شاعر مترقق، مقبول الشعر ويقال له أيضاً ابن العفيف نسبة إلى أبيه الذي عرف بالعفيف التلمساني، وكان شاعراً أيضاً. لقب لرقته وطرافة شعره بالشاب الظريف، فغلب عليه هذا اللقب وعرف به.[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ الشاب الظريف - ويكيبيديا