من ذا يشاهد ذا لجمال ويرحل

أبيات قصيدة من ذا يشاهد ذا لجمال ويرحل لـ رشيد مصوبع

من ذا يشاهد ذا لجمال ويرحلُ

أأنا الذي فيه أموت وأقتلُ

وهلال عيدي حين ينزغ وجهه

وسرور قلبي حينما يتهلل

ادعو إلى الرحمن أن يأتي إلى الم

غنى إذا ماكان فيه يرفل

أأبين بعد حضوره ومُقامه

ذا لا يكون وليس مما يعقل

ولو أن بقي الليل البهيم بطوله

أبقى ولوبقي المدى لا أرحل

شرح ومعاني كلمات قصيدة من ذا يشاهد ذا لجمال ويرحل

قصيدة من ذا يشاهد ذا لجمال ويرحل لـ رشيد مصوبع وعدد أبياتها خمسة.

عن رشيد مصوبع

رشيد بن حنا مصوبع. شاعر لبناني، علت له شهرة في المغرب، أقام زمناً في مصر ثم بباريس، واستقر بالمغرب، وتوفي به في الدار البيضاء. له عدة دواوين صغيرة منها: (ديوان الأثر - ط) ، و (ديوان غض النقا - ط) ، و (ديوان النخبة - ط) ، و (سحر البيان - ط) ، و (تذكار راغب وصبري - ط) قدمه إلى إسماعيل راغب من أعيان مصر، وإسماعيل صبري الشاعر. قال المختار السوسي: كان شعره سجية، ولا إلمام له بالقواعد، كان زري الهيئة خاملاً، يمدح كبار المغاربة ويضيع ما يجيزونه به بين الكاس والطاس.

تعريف رشيد مصوبع في ويكيبيديا

رَشيد بن حنا مُصَوْبع (? - بعد عام 1340 هـ/1921) هو شاعر لبناني عاش في مصر ثم عادرها إلى باريس في فرنسا ثم توفي بالدار البيضاء بالمغرب. يملك 304 قصائد تضم 2072 بيتًا.