ما يؤمن المرء الذي بات طاعما

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة ما يؤمن المرء الذي بات طاعما لـ العباس بن مرداس

اقتباس من قصيدة ما يؤمن المرء الذي بات طاعما لـ العباس بن مرداس

ما يُؤمَنُ المَرءُ الَّذي باتَ طاعِما

وَباتَ عَلى ظَهرِ الفِراشِ المُمَهَّدِ

جِنايَةَ مِثلِ السيدِ يُصبِحُ طاوِياً

وَيَأوي إِلى جُرثومَةٍ لَم تُوَسَّدِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة ما يؤمن المرء الذي بات طاعما

قصيدة ما يؤمن المرء الذي بات طاعما لـ العباس بن مرداس وعدد أبياتها اثنان.

عن العباس بن مرداس

? - 18 هـ / ? - 639 م بن أبي عامر السُلَمي، من مُضَر، أبو الهيثم. شاعر فارس، من سادات قومه، أمُّه الخنساء الشاعرة. أدرك الجاهلية والإسلام، وأسلم قُبيل فتح مكة، وكان من المؤلفة قلوبهم ويُدعى فارس العُبَيْد، وهو فرسه، وكان بدوياً قحاً، لم يسكن مكة ولا المدينة وإذا حضر الغزو مع النبي صلى الله عليه وسلم، لم يلبث بعده أن يعود إلى منازل قومه وكان ينزل في بادية البصرة وبيته في عقيقها، وهو وادٍ مما يلي سفوان، وأكثر من زيارة البصرة، وقيل: قدم دمشق وابتنى بها داراً. وكان ممن ذمّ الخمر وحرّمها في الجاهلية. مات في خلافة عمر.[١]

تعريف العباس بن مرداس في ويكيبيديا

العبّاس بن مرداس السلمي صحابي وشاعر من المخضرمين ممن اشتهروا في بداية عهد الاٍسلام وقبله وكان من سادات قومه بني سليم.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. العباس بن مرداس - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي