ما للغواني معرضات صددا

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة ما للغواني معرضات صددا لـ العجاج

ما لِلغَواني مُعرِضاتٍ صُدَّدا

وَقَد أَراهِنَّ إِلَينا عُنَّدا

بِالطَرفِ وَاللَبّاتِ خُزراً قُوَّدا

لَمّا رَأَينَ الشَيبَ قَد تَعَهَّدا

وَجانِبَي لِمَّتِهِ تَجَرَّدا

وَالشَعَراتِ المُقدِماتِ بُيَّدا

أَجلى جَلاً مِنهُ الَّذي تَفَقَّدا

مِن أَمَلي اليَومَ وَتَرجائي غَدا

فَقَد أَكونُ لِلغَواني مِصيَدا

مُلاوَةً كَأَنَّ فَوقي جَلَدا

فَقُلنَ قَد أَقصَرَ أَو قَد عَوَّدا

عَن وَصلِنا العَجّاجُ أَو تَجَلَّدا

شرح ومعاني كلمات قصيدة ما للغواني معرضات صددا

قصيدة ما للغواني معرضات صددا لـ العجاج وعدد أبياتها اثنا عشر.

عن العجاج

عبد الله بن رؤبة بن لبيد بن صخر السعدي التميمي أبو الشعثاء. راجز مجيد، من الشعراء، ولد في الجاهلية وقال الشعر فيها، ثم أدرك الإسلام وأسلم وعاش إلى أيام الوليد بن عبد الملك ففلج وأقعد، وهو أول من رفع الرجز، وشبهه بالقصيد، وكان بعيداً عن الهجاء وهو والد رؤبة الراجز المشهور.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي