ما كنت أحسب أن أمي علة

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة ما كنت أحسب أن أمي علة لـ الحصين بن حمام الفزاري

اقتباس من قصيدة ما كنت أحسب أن أمي علة لـ الحصين بن حمام الفزاري

ما كُنتُ أَحسَبُ أَنَّ أُمِّيَ عَلَّةٌ

حَتّى رَأَيتُ إِذي نُحازُ وَنُقتَلُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة ما كنت أحسب أن أمي علة

قصيدة ما كنت أحسب أن أمي علة لـ الحصين بن حمام الفزاري وعدد أبياتها واحد.

عن الحصين بن حمام الفزاري

الحصين بن حمام بن ربيعة المريّ الذبياني، أبو يزيد. شاعر فارس جاهلي سيد بني سهم بن مرة (من ذبيان) ويلقب (مانع الضيم) في شعره حكمة. وهو ممن نبذوا عبادة الأوثان في الجاهلية. مات قبيل ظهور الإسلام، وقيل: أدرك الإسلام، له ديوان شعر.[١]

تعريف الحصين بن حمام الفزاري في ويكيبيديا

الحُصين بن الحُمام بن ربيعة بن سعد بن ذبيان بن بغيض بن ريث بن غطفان ويعرف كذلك بالحصين بن الحُمام المرّي، وقال أبو الفرج الأصفهاني في الأغاني: هو الحصين بن الحمام بن ربيعة بن مساب بن حرام بن واثلة بن سهم بن مرة بن عوف بن سعد بن ذبيان بن بغيض بن الريث بن غطفان بن سعد بن قيس بن عيلان بن مضر بن نزار، ويكنى بأبي يزيد، هو شاعر فارس جاهلي، كان سيد قومه بني سهم بن مرة (من ذبيان) ورائدهم، وهو ممن نبذوا عبادة الأوثان في الجاهلية.[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي