ما كان ذنبي في الفرزدق أن هجا

أبيات قصيدة ما كان ذنبي في الفرزدق أن هجا لـ عمر بن لجأ التيمي

ما كانَ ذَنبي في الفَرَزدَقِ أَن هَجا

فَهَجَوتَهُ فَتَخَيَّرَ الأَمثالا

فَغَدَوتُما وَكِلاكُما مَتَبَرِّعٌ

نَدَبَ المَوالي إِذ أَرادَ نِضالا

فَدَعا الفَرَزدَق حاجِبا وَعُطارِدا

والأَقرَعَينِ وَحابِسا وَعِقالا

وَدَعَوتَ قُنَّةَ وَالمَعيد وَقَرهَداً

وَالمُعرِضينِ وَخَيطَفا وَثِمالا

سَبَقَ الفَرَزدَقُ بِالمَكارِمِ وَالعُلى

وابنُ المَراغَةِ يَنعَتُ الأَطلالا

شرح ومعاني كلمات قصيدة ما كان ذنبي في الفرزدق أن هجا

قصيدة ما كان ذنبي في الفرزدق أن هجا لـ عمر بن لجأ التيمي وعدد أبياتها خمسة.

عن عمر بن لجأ التيمي

عمر بن لجأ (وقيل لحأ) بن حدير بن مصاد التيمي، من بني تيم بن عبد مناة. من شعراء العصر الأموي اشتهر بما كان بينه وبين (جرير) من مفاخرات ومعارضات. وهو الذي يقول فيه جرير: أنت بن برزة منسوب إلى لحأ عند العصارة والعيدان تعتصر وبرزة أمه، مات بالأهواز.

تعريف عمر بن لجأ التيمي في ويكيبيديا

عمر بن لجأ (وقيل لحأ) بن حدير بن مصاد التيمي ، من بني تيم بن عبد مناة: من شعراء العصر الأموي. اشتهر بما كان بينه وبين جرير من مفاخرات ومعارضات. وهو الذي يقول فيه جرير:

وبرزة أمه. مات بالأحواز.