لو كنت حرا يوم أعين لم تنم

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة لو كنت حرا يوم أعين لم تنم لـ جرير

اقتباس من قصيدة لو كنت حرا يوم أعين لم تنم لـ جرير

لَو كُنتَ حُرّاً يَومَ أَعيَنَ لَم تَنَم

وَذَحلُكَ مَطلوبٌ وَثَأرُكَ سالِمُ

تَنامُ وَما زالَت قُيونُ مُجاشِعٍ

عَنِ الوِترِ نُوّاماً وَأَنفُكَ راغِمُ

وَلا يُدرِكُ الوِترَ المُراهِقَ فَوتُهُ

ضَجيعُ الهُوَينا المُطرِقُ المُتَناوِمُ

فَهَلّا كَفِعلِ المازِنِيِّ بنِ أَخضَرٍ

فَعَلتَ وَمَن يَصدُق تَهَبهُ المَظالِمُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة لو كنت حرا يوم أعين لم تنم

قصيدة لو كنت حرا يوم أعين لم تنم لـ جرير وعدد أبياتها أربعة.

عن جرير

جرير

تعريف وتراجم لـ جرير

جرير جرير، أو أَبُو جرير وقيل: حريز. روى عنه أَبُو ليلى الكندي، أَنَّهُ قال: " انتهيت إِلَى رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وهو يخطب بمنى، فوضعت يدي عَلَى رحله، فإذا ميثرته جلد ضائنة ". أخرجه ابن منده، وَأَبُو نعيم.

أسد الغابة في معرفة الصحابة - عز الدين ابن الأثير.

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي