له قلم تنقاد بيض الظبا له

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة له قلم تنقاد بيض الظبا له لـ أحمد بن شكيل الأندلسي

اقتباس من قصيدة له قلم تنقاد بيض الظبا له لـ أحمد بن شكيل الأندلسي

لَهُ قَلَمٌ تَنقادُ بيضُ الظُبا لَهُ

وَإِن لَقَحَت حَربٌ وَزُرقُ اللَهازِمِ

بِهِ عَرَفَ الأَقوامُ ما هُوَ كائِنٌ

وَما هُوَ جارٍ في نُفوسِ العَوالِمِ

عَلا فَهوَ لِلآجالِ ألأَصدَقُ ناسِخٍ

وَناسٍ وَلِلأَرزاقِ أَعدَلُ قاسِمِ

إِذا جالَ في القِرطاسِ ساقَطَ لُؤلُؤاً

يَزينُ بِهِ أَسلاكُهُ كُلُّ ناظِمِ

وَإِن ظَلَّ ساري الفِكرِ أَطلَعَ أَحرُفا

تُنيرُ النُهى مِنها بِسودٍ فَاحِمِ

دَعاهُ أُناسٌ تُرجُمانَ ضَميرُهُ

وَهَل لِبَليغٍ حاجَةٌ في النَواجِمِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة له قلم تنقاد بيض الظبا له

قصيدة له قلم تنقاد بيض الظبا له لـ أحمد بن شكيل الأندلسي وعدد أبياتها ستة.

عن أحمد بن شكيل الأندلسي

أحمد بن شكيل الأندلسي

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي