لما مررت إلى المصلى قائما

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة لما مررت إلى المصلى قائما لـ ابن الجياب الغرناطي

اقتباس من قصيدة لما مررت إلى المصلى قائما لـ ابن الجياب الغرناطي

لما مررت إلى المصلّى قائماً

بسكينة التّقوى مقام مناجِ

في عسكرٍ لجب يَسُرّ أولى الهدى

لكنّه لأولي الضّلالة ثاج

فيه أسود الحرب في غيل القنا

من فوق كل مطهّم هملاجِ

من دارعٍ يلقى القنا بلبانه

في كل مأزق حطمة ولاّجِ

أو نابلٍ ذي عمّة تركية

راق العيونَ بشارة مبهاج

شرح ومعاني كلمات قصيدة لما مررت إلى المصلى قائما

قصيدة لما مررت إلى المصلى قائما لـ ابن الجياب الغرناطي وعدد أبياتها خمسة.

عن ابن الجياب الغرناطي

علي بن محمد بن سليمان بن علي بن سليمان بن حسن الأنصاري الغرناطي، أبو الحسن، ابن الجياب. شاعر وأديب أندلسي غرناطي أنصاري، من شيوخ لسان الدين بن الخطيب، ولد في غرناطة، وبها نشأ وترعرع، وأخذ العلم عن مجموعة من علمائها الأفاضل، توفي بالطاعون في غرناطة، تاركاً الكثير من الشعر والنثر، جمع أغلبه تلميذه لسان الدين بن الخطيب.[١]

تعريف ابن الجياب الغرناطي في ويكيبيديا

أبو الحسن علي بن محمد بن سليمان بن علي بن سليمان بن حسن الأنصاري الغرناطي (673 - 749 هـ / 1274 - 1349 م)، المعروف بابن الجيّاب، هو شاعر وأديب ووزير أندلسي غرناطي أنصاري. ولد في غرناطة، وبها نشأ، وأخذ العلم عن مجموعة من علمائها. كان يترأس ديوان الكُتّاب بغرناطة.[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي