لما رأيت الدين دينا يؤفك

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة لما رأيت الدين دينا يؤفك لـ أبو نخيلة

لما رأيت الدين ديناً يؤفك

وأمست القبة لا تستمسك

يفتق من أعراضها ويهتك

سرت من الباب فطار الدكدك

منها الدجوجي ومنها الارمك

كالليل الا انها تحرّك

شرح ومعاني كلمات قصيدة لما رأيت الدين دينا يؤفك

قصيدة لما رأيت الدين دينا يؤفك لـ أبو نخيلة وعدد أبياتها ستة.

عن أبو نخيلة

أبو نخيلة (كنيته أبو الجنيد) بن حزن بن زائدة بن لقيط بن هدم، من بني حمّان (بكسر الحاء وتشديد الميم) من سعد بن زيد مناة بن تميم، الحماني السعدي التميمي. شاعر راجز، كان عاقاً لأبيه، فنفاه أبوه عن نفسه، فخرج إلى الشام فاتصل بمسلمة بن عبد الملك فاصطنعه وأَحسن إِليه وأوصله إلى الخلفاء واحداً بعد واحد، فأغنوه. ولما نكب بنو أمية وقامت دولة بني العباس انقطع إليهم ولقّب نفسه بشاعر بني هاشم، ومدحهم وهجا بني أمية، واستمر إلى أن قال في (المنصور) أرجوزة يغريه فيها بخلع عيسى بن موسى من ولاية العهد، فسخط عليه عيسى؛ فهرب يريد خراسان، فأدركه مولى لعيسى فذبحه وسلخ وجهه.[١]

تعريف أبو نخيلة في ويكيبيديا

أبو نُخَيلَة الراجز (؟ - 145هـ/762) شاعر عربي مُخضرَم شهد العصر الأموي والعصر العباسي الأوَّل، غلب على شعره طابع السياسة، إلى أن أغضب أحد الولاة فأمر بقتله.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. أبو نخيلة - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي