لما تأملت الرياض وزهرها

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة لما تأملت الرياض وزهرها لـ الوأواء الدمشقي

اقتباس من قصيدة لما تأملت الرياض وزهرها لـ الوأواء الدمشقي

لما تأَمَّلْتُ الرِّياضَ وزَهْرُها

يَجْلوُ مَحاسِنَهُ عَلَى قُصَّادِها

شاهَدْتُ فيهِ بَدَائِعاً وغَرائباً

فيها لأَوْصافي أَتَمُّ مُرادِها

وبدا البنفسجُ لي فَقُلْتُ لِخاطِري

في وصفهِ كالنَّارِ في إِيقادِها

حَكَتِ الثَّكُولَ بِخَدِّها أَوْراقُهُ

وحَكى لَدى التَّشْبيهِ صِبْغَ حِدادِها

وَبَدَتْ بِزُرْقَةِ بَعْضِهِ خمريةً

فكأنَّها في اللَّونِ لونُ فُؤادِها

شرح ومعاني كلمات قصيدة لما تأملت الرياض وزهرها

قصيدة لما تأملت الرياض وزهرها لـ الوأواء الدمشقي وعدد أبياتها خمسة.

عن الوأواء الدمشقي

محمد بن أحمد العناني الدمشقي أبو الفرج. شاعر مطبوع، حلو الألفاظ: في معانيه رقة، كان مبدأ أمره منادياً بدار البطيخ في دمشق. له (ديوان شعر-ط) .[١]

تعريف الوأواء الدمشقي في ويكيبيديا

أبو الفرج محمد بن أحمد العناني الغساني الدمشقي الملقب بالوأواء، شاعر عربي، فقد ترجم له ابن عساكر في جملة الدمشقيين، وقال الذهبي فيه: " هو من حسنات الشام، ليس للشاميين في وقته مثله.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. الوأواء الدمشقي - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي