لك راحة كالغيث يسكب منها

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة لك راحة كالغيث يسكب منها لـ محمد آل حيدر

اقتباس من قصيدة لك راحة كالغيث يسكب منها لـ محمد آل حيدر

لك راحة كالغيث يسكب منها

بيضاء تبسم في الزمان وتلمع

لك راحة نبت الربيع نوالها

صلحت بصيبها الطلاح الضلع

ما همت في ظبي الغوير وحاجر

كلا واني في جميلك مولع

شرح ومعاني كلمات قصيدة لك راحة كالغيث يسكب منها

قصيدة لك راحة كالغيث يسكب منها لـ محمد آل حيدر وعدد أبياتها ثلاثة.

عن محمد آل حيدر

أبو أسد محمد بن عيسى بن محمد علي بن حيدر بن خليفة بن أوثال البطايحي. فقيه أديب، وشاعر لبيب. ولد في النجف، ونشأ بها على أبيه فعني بتربيته، ولقنه مبادئ العلوم، ثم أخذ على مشاهير عصره الفقه والأصول. رحل إلى ناحية الخضر، حيث أقام بها مدة معلماً أهلها، وعند دخول قوات الاحتلال مدينة البصرة 1333 كان له دور في جمع جيش من القبائل لمواجهة المحتل، ولكنه مات بعد هذه الحادثة بثلاثة أشهر في موضع قرب ناحية الشنافية، وحمل إلى النجف حيث دفن هناك. له ديوان شعر، وله: نور الأبصار، تقريرات أستاذه الشيخ محمد طه نجف.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي