لعمرة بين الأخرمين طلول
أبيات قصيدة لعمرة بين الأخرمين طلول لـ الحادرة
لِعَمرَةَ بَينَ الأَخرَمَينِ طُلولُ
تَقادَمَ مِنها مُشهِرٌ وَمُحيلُ
وَقَفتُ بِها حَتّى تَعالى لِيَ الضُحى
لِأُخبِرَ عَنها إِنَّني لَسَؤولُ
فَإِن تَحسَبوها بِالحِجابِ ذَليلَةً
فَما أَنا يَوماً إِن رَكِبتُ ذَليلُ
سَأَمنَعُها في عُصبَةٍ ثَعلَبِيَّةٍ
لَهُم عَدَدٌ وافٍ وَعِزٌّ أَصيلُ
فَإِن شِئتُمُ عُدنا صَديقاً وَعُدتُمُ
وَإِمّا أَبَيتُم فَالمَقامُ زَحولُ
شرح ومعاني كلمات قصيدة لعمرة بين الأخرمين طلول
قصيدة لعمرة بين الأخرمين طلول لـ الحادرة وعدد أبياتها خمسة.
عن الحادرة
? - 5 هـ / ? - 626 م قطبة بن أوس بن محصن بن جرول المازني الفزاري الغطفاني. شاعر جاهلي مخضرم مقل، يلقب ب أي الضخم أو الحويدرة، جمع محمد بن العباس اليزيدي ما بقي من شعره في ديوان.[١]
تعريف الحادرة في ويكيبيديا
الحادرة من شعراء الجاهلية المقلين، لقب بهذا اللقب لضخامة جسمه. له ديوان شعر جمعه محمد بن عباس اليزيدي. و«الحادرة» أو «الحويدرة» هو «المرتفع من الجبال» كذلك هو «الحسن السمين»، وهو لقب لحقه إثر قوله[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ الحادرة - ويكيبيديا