لحي سلمى شدوا الركائب

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة لحي سلمى شدوا الركائب لـ عبد الغني النابلسي

اقتباس من قصيدة لحي سلمى شدوا الركائب لـ عبد الغني النابلسي

لحيِّ سلمى شدوا الركائبْ

قد زاد شوقي إلى الحبائبْ

أواه سهم البعاد صائب

والقلب ذائب

بالله يا ريم أرض رامه

أنل فؤادي الشجي مرامه

وأنت يا برق من تهامه

هجت النجائب

يا ليلة السفح من زرود

لنا ولو في المنام عودي

وأنجزي باللقا وعودي

فالضد غائب

صلاة ربي على التهامي

وآله السادة الكرام

عبد الغني صار فيه سامي

وليس خائب

شرح ومعاني كلمات قصيدة لحي سلمى شدوا الركائب

قصيدة لحي سلمى شدوا الركائب لـ عبد الغني النابلسي وعدد أبياتها ثمانية.

عن عبد الغني النابلسي

عبد الغني النابلسي. شاعر عالم بالدين والأدب مكثر من التصنيف، تصوف ولد ونشأ في دمشق ورحل إلى بغداد وعاد إلى سوريا وتنقل في فلسطين ولبنان وسافر إلى مصر والحجاز واستقر في دمشق وتوفي فيها. له مصنفات كثيرة جداً منها: (الحضرة الأنسية في الرحلة القدسية - ط) و (تعطير الأنام في تعبير الأنام -ط) و (ذخائر المواريث في الدلالة على مواضع الأَحاديث -ط) ، و (علم الفلاحة - ط) ، و (قلائد المرجان في عقائد أهل الإيمان - خ) ، و (ديوان الدواوين - خ) مجموع شعره وله عدة دواوين.[١]

تعريف عبد الغني النابلسي في ويكيبيديا

عبد الغني بن إسماعيل بن عبد الغني النابلسي الدمشقي الحنفي (1050 هـ - 1143 هـ / 1641 - 1731م) شاعر شامي وعالم بالدين والأدب ورحالة مكثر من التصنيف. ولد ونشأ وتصوف في دمشق. قضى سبع سنوات من عمره في دراسة كتابات «التجارب الروحيّة» لِفُقهاء الصوفية. وقد تعدّدت رحلاته عبر العالم الإسلامي، إلى إسطنبول ولبنان والقدس وفلسطين ومصر والجزيرة العربية وطرابلس وباقي البلاد السورية. استقر في مدينته دمشق وتوفي فيها.[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي