لاح الهلال فما يكاد يرى

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة لاح الهلال فما يكاد يرى لـ ابن الخياط

اقتباس من قصيدة لاح الهلال فما يكاد يرى لـ ابن الخياط

لاحَ الْهِلالُ فَما يَكادُ يُرى

سُقْماً كَصَبٍّ شَفهُ الْخَبْلُ

كَالْفِتْرِ أَوْ كَالْحَجْلِ قَدْ فَتَحَتْ

مِنْهُ الْكَعابُ لِتَدْخُلَ الرِّجْلُ

وَالزُّهْرَةُ الزَّهْراءُ تَقْدُمُهُ

فِي الْجَوِّ وَهْوَ وَراءَها يَتْلُو

كَالْقَوْسِ فُوِّقَ سَهْمُها فَبَدا

مُتَأَلِّقاً فِي رَأْسِهِ النَّصْلُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة لاح الهلال فما يكاد يرى

قصيدة لاح الهلال فما يكاد يرى لـ ابن الخياط وعدد أبياتها أربعة.

عن ابن الخياط

أحمد بن محمد بن علي بن يحيى التغلبي أبو عبد الله. شاعر، من الكتاب، من أهل دمشق مولده ووفاته فيها. طاف البلاد يمدح الناس، ودخل بلاد العجم وأقام في حلب مدة له (ديوان شعر - ط) اشتهر في عصره حتى قال ابن خلكان في ترجمته: "ولا حاجة إلى ذكر شيء من شعره لشهرة ديوانه".[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي