كنا نؤمل أن نهنئ نعمة

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة كنا نؤمل أن نهنئ نعمة لـ ناصيف اليازجي

اقتباس من قصيدة كنا نؤمل أن نهنئ نعمة لـ ناصيف اليازجي

كُنَّا نُؤَمِّلُ أن نُهنِّئ نِعمةً

فإذا التَّهاني بالتَّعازِ تُبدَّلُ

أخلفتَ ما نرجو وليستْ عادةٌ

لبَنِي الجُبيلي أن يخيبَ مُؤَمِّلُ

ولقد تركتَ العالمَ الفاني لنا

وطَلَبتَ ما يَبقَى وذاكَ الأجملُ

فلكَ الهناءُ كما يؤرَّخُ دائمٌ

إكليلُ ربِّكَ بالسَّعادةِ أفضَلُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة كنا نؤمل أن نهنئ نعمة

قصيدة كنا نؤمل أن نهنئ نعمة لـ ناصيف اليازجي وعدد أبياتها أربعة.

عن ناصيف اليازجي

ناصيف بن عبد الله بن ناصيف بن جنبلاط. شاعر من كبار الأدباء في عصره، أصله من حمص (سورية) ومولده في كفر شيما بلبنان ووفاته ببيروت. استخدمه الأمير بشير الشهابي في أعماله الكتابية نحو 12سنة، انقطع بعدها للتأليف والتدريس في بعض مدارس بيروت وتوفي بها. له كتب منها: (مجمع البحرين -ط) مقامات، (فصل الخطاب -ط) في قواعد اللغة العربية، و (الجوهر الفرد -ط) في فن الصرف وغيرها. وله، ثلاثة دواوين شعرية سماها (النبذة الأولى -ط) و (نفحة الريحان -ط) و (ثالث القمرين -ط) .[١]

تعريف ناصيف اليازجي في ويكيبيديا

ناصيف بن عبد الله بن ناصيف بن جنبلاط بن سعد اليازجي (25 مارس 1800 - 8 فبراير 1871)، أديب وشاعر لبناني ولد في قرية كفر شيما، من قرى الساحل اللبناني في 25 آذار سنة 1800 م في أسرة اليازجي التي نبغ كثير من أفرادها في الفكر والأدب، وأصله من حمص. لعب دوراً كبيراً في إعادة استخدام اللغة الفصحى بين العرب في القرن التاسع عشر، عمل لدى الأسرة الشهابية كاتباً وشارك في أول ترجمة الإنجيل والعهد القديم إلى العربية في العصر الحديث. درّس في بيروت.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. ناصيف اليازجي - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي