كل العلوم تزين المرء بهجتها

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة كل العلوم تزين المرء بهجتها لـ ابن طباطبا العلوي

اقتباس من قصيدة كل العلوم تزين المرء بهجتها لـ ابن طباطبا العلوي

كُل العُلوم تَزين المَرء بَهجَتِها

إِلا العروض فَقَد شانَت ذَوي الأَدب

بي الدَوائر دارَت مِن دَوائرها

ما لِأمرئ ارب في ذاك مَن أَرب

فَاِستعمل الذَوق في شعر تُؤلفه

وَزن بِهِ ما بَنوا في سالف الحقب

شرح ومعاني كلمات قصيدة كل العلوم تزين المرء بهجتها

قصيدة كل العلوم تزين المرء بهجتها لـ ابن طباطبا العلوي وعدد أبياتها ثلاثة.

عن ابن طباطبا العلوي

محمد بن أحمد بن محمد بن أحمد بن إبراهيم طباطبا الحسني العلوي أبو الحسن. شاعر وعالم بالأدب، مولده ووفاته بأصبهان، ولم يغادرها إلى غيرها. وعاش وسط حركة فكرية في أوج عظمتها، وعاصر خيرة العلماء فيها. وهو شخصية ثقافية وذواقة في اختيار النصوص، وأبرز عناصر الحسن، والتنبيه لأسباب فساد الشعر. وهذه الثقافة تضع في تركته الثقافية والأدبية وله كتب عدة. وهو من كبار الشعراء، وشعره لا يخلو من ميزات جعلته يشيع في الأوساط الأدبية وفي أصبهان. وطباطبا هي الصفة التي لحقت جده إبراهيم بن إسماعيل العلوي حيث كان يلثغ بالقاف فيجعلها طاءً. من مؤلفاته: (تهذيب الطبع) ، (في العروض) ، و (عيار الشعر) ، و (تقريض الدفاتر) ، و (ديوان شعره) .[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي