قد بات في ذا اللحد شهم فاضل

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة قد بات في ذا اللحد شهم فاضل لـ وردة اليازجي

اقتباس من قصيدة قد بات في ذا اللحد شهم فاضل لـ وردة اليازجي

قد بات في ذا اللحد شهمٌ فاضلٌ

والنفسُ باتت في أَعالي الجنَّةِ

قالت منيتهُ المؤَرخُ يومها

هل عودةٌ تُرجَى ليوسف عودةِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة قد بات في ذا اللحد شهم فاضل

قصيدة قد بات في ذا اللحد شهم فاضل لـ وردة اليازجي وعدد أبياتها اثنان.

عن وردة اليازجي

وردة بنت ناصيف اليازجي. أديبة، من أهل كفر شيما (بلبنان) تعلمت في مدرسة البنات الأميركية ببيروت، وقرأت الأدب على أبيها، ونظمت الشعر، فاجتمع لها ديوان صغير سمته (حديقة الورد - ط) ، واقترنت بفرنسيس شمعون سنة 1866م، وسكنت الإسكندرية وتوفيت فيها. أكثر شعرها في المراثي. وللآنسة ميّ: (وردة اليازجي - ط) رسالة.[١]

تعريف وردة اليازجي في ويكيبيديا

وردة اليازجية (1253 - 1342 هـ / 1838 - 1924 م) هي أديبة، من أهل كفرشيما بلبنان. هي وردة بنت الشيخ ناصيف اليازجي، وأخت الشيخ إبراهيم اليازجي. تعلمت في مدرسة البنات الأميركية ببيروت، وقرأت الأدب على أبيها. أقامت في الإسكندرية بمصر وتوفيت فيها.لها ديوان بعنوان «حديقة الورد» - بيروت 1867 م، (وله طبعات عديدة: بيروت - 1881 م، ومصر 1913 م، وآخرها عن دار مارون عبود - لبنان 1984 م).[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. وردة اليازجي - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي