في ظل سلطاننا عبد العزيز بنى

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة في ظل سلطاننا عبد العزيز بنى لـ ناصيف اليازجي

اقتباس من قصيدة في ظل سلطاننا عبد العزيز بنى لـ ناصيف اليازجي

في ظلِّ سُلطانِنَا عبدِ العزيز بَنَى

للعِلمِ داراً إمامُ الفضلِ والكَرَمِ

أعني غِرِيغورِيُسْ راعي الرُّعاةِ لنا

والبطرِيَرْكَ الكريمَ النَّفسِ والشِيَّمِ

أقامَها ويمينُ الله تعضُدُهُ

منارةً أشبَهَت ناراً على عَلَمِ

فانظرْ ترى طَيَّها تأريخَ مدرسةٍ

في أُمَّةِ الشَّرق كالمصباحِ في الظُّلَمِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة في ظل سلطاننا عبد العزيز بنى

قصيدة في ظل سلطاننا عبد العزيز بنى لـ ناصيف اليازجي وعدد أبياتها أربعة.

عن ناصيف اليازجي

ناصيف بن عبد الله بن ناصيف بن جنبلاط. شاعر من كبار الأدباء في عصره، أصله من حمص (سورية) ومولده في كفر شيما بلبنان ووفاته ببيروت. استخدمه الأمير بشير الشهابي في أعماله الكتابية نحو 12سنة، انقطع بعدها للتأليف والتدريس في بعض مدارس بيروت وتوفي بها. له كتب منها: (مجمع البحرين -ط) مقامات، (فصل الخطاب -ط) في قواعد اللغة العربية، و (الجوهر الفرد -ط) في فن الصرف وغيرها. وله، ثلاثة دواوين شعرية سماها (النبذة الأولى -ط) و (نفحة الريحان -ط) و (ثالث القمرين -ط) .[١]

تعريف ناصيف اليازجي في ويكيبيديا

ناصيف بن عبد الله بن ناصيف بن جنبلاط بن سعد اليازجي (25 مارس 1800 - 8 فبراير 1871)، أديب وشاعر لبناني ولد في قرية كفر شيما، من قرى الساحل اللبناني في 25 آذار سنة 1800 م في أسرة اليازجي التي نبغ كثير من أفرادها في الفكر والأدب، وأصله من حمص. لعب دوراً كبيراً في إعادة استخدام اللغة الفصحى بين العرب في القرن التاسع عشر، عمل لدى الأسرة الشهابية كاتباً وشارك في أول ترجمة الإنجيل والعهد القديم إلى العربية في العصر الحديث. درّس في بيروت.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. ناصيف اليازجي - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي