فهياك والأمر الذي إن تراحبت

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة فهياك والأمر الذي إن تراحبت لـ الطفيل الغنوي

اقتباس من قصيدة فهياك والأمر الذي إن تراحبت لـ الطفيل الغنوي

فَهِيّاكَ وَالأَمرَ الَّذي إِن تَراحَبَت

مَوارِدُهُ ضاقَت عَلَيكَ مَصادِرُه

شرح ومعاني كلمات قصيدة فهياك والأمر الذي إن تراحبت

قصيدة فهياك والأمر الذي إن تراحبت لـ الطفيل الغنوي وعدد أبياتها واحد.

عن الطفيل الغنوي

طُفَيل بن عوف بن كعب، من بني غني، من قيس عيلان. شاعر جاهلي، فحل، من الشجعان وهو أوصف العرب للخيل وربما سمي (طفيل الخيل) لكثرة وصفه لها. ويسمى أيضاً (المحبّر) لتحسينه شعره، عاصر النابغة الجعدي وزهير بن أبي سلمى، ومات بعد مقتل هرم بن سنان. كان معاوية يقول: خلوا لي طفيلاً وقولوا ما شئتم في غيره من الشعراء.[١]

تعريف الطفيل الغنوي في ويكيبيديا

طفيل بن عوف بن كعب، ويكنى أبا قران، من بني غني، من قيس عيلان، (13 ق.هـ/609 م) شاعر جاهلي فحل، من الشجعان وهو أوصف العرب للخيل وربما سمي (طفيل الخيل) لكثرة وصفه لها، ويسمى أيضًا «المحبّر» لتحسينه شعره. عاصر النابغة الجعدي وزهير بن أبي سلمى، ومات بعد مقتل هرم بن سنان(1).[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي