عنف اللاحى وكثر

أبيات قصيدة عنف اللاحى وكثر لـ سيف الدين المشد

عنّف اللاحى وكثّر

ليتَهُ لو كان قصّر

أنا لا أُصغى لعذلٍ

إنما العاشِق يُعذَر

من مجيري من غزالٍ

كلّما حرَّ تنمّر

أهيفِ القد رطيبٍ

فاترِ المقلةِ أحور

ما سمعنا أو رأينا

غُصنا يحملُ جوذر

أكثر العُذّالُ فيهِ

وغرامى فيه أكثَر

يا هلالاً يتبدّى

وقضيباً يتخطّر

سهرت فيك جفوني

من يُراعِ البدر يسهَر

شرح ومعاني كلمات قصيدة عنف اللاحى وكثر

قصيدة عنف اللاحى وكثر لـ سيف الدين المشد وعدد أبياتها ثمانية.

عن سيف الدين المشد

علي بن عمر بن قزل التركماني الياروقي المصري، سيف الدين، المشدّ. شاعر، من أمراء التركمان، كان (مشدّ الديوان) بدمشق، ولد بمصر، وتقلب في دواوين الإنشاء، وتوفي بدمشق. له (ديوان شعر- خ) .

تعريف سيف الدين المشد في ويكيبيديا

علي بن عمر بن قزل التركماني اليلروقي المصري وهو شاعر من أمراء التركمان، كان (مشد الديوان) بدمشق، ولد بمصر سنة 602هـ، وتقلب في دواوين الإنشاء، وتوفي بدمشق سنة 656هـ، له ديوان شعر. وهو ابن أخي الأمير فخر الدين عثمان أستاذ دار الملك الكامل، ونسيب الأمير جمال الدين بن يغمور. روى عنه الدمياطي والفخر إسماعيل ابن عساكر، وبعد مماته رثاه الكمال العباسي.