عنان الناطفية
عنان الناطفية. شاعرة مستهترة، من أذكر النساء وأشعرهن. كانت جارية لرجل يدعى (الناطفي) من أهل بغداد. وهي من مولدات اليمامة، وقيل المدينة، اشتهرت ببغداد. وكان العباس بن الأحنف يهواها. لها أخبار معه ومع أبي نواس وغيرهما. ماتت بخراسان. قال أبو علي القالي: عنان الشاعرة اليمامية، كانت بارعة الأدب، سريعة البديهة، وكان فحول الشعراء يساجلونها فتنتصف منهم. وأخبارها مدونة، وفي المستطرف من أخبار النساء: أنها خرجت إلى مصر حين أعتقت وماتت هناك.[١]
تعريف عنان الناطفية في ويكيبيديا
عِنَان النَّاطِفِيَّة (ت. 226 هـ / 841 م) شاعرة جميلة رقيقة ذات بديهة وذكاء، وكانت جارية لرجل يدعى الناطفي. نشأت في اليمامة وأقامت في بغداد تنادم الشعراء والعظماء. هواها العباس بن الأحنف. و ماتت بخراسان وقيل في مصر عام 226 هجرية.هي من مولدات اليمامة، وقيل المدينة، اشتهرت ببغداد. كان العباس بن الأحنف يهواها. لها أخبار معه ومع أبي نواس وغيرهما. ماتت بخراسان ، وقيل بمصر.[٢]
قصائد عنان الناطفية
- سقيا لبغداد لا أرى بلدا
- أبو نواس اليماني
- زرنا لتأكل معنا
- فإن تمادى ولا تماديت في
- كيف وفائي بالذي إن أزر
- انظرن في مراة
- مهلا فديتك مهلا
- كنت في ظل نعمة بهواكا
- لم يبق فيما قد قلت قافية
- إذا عقل الخوف اللسان تكلمت
- أجرعه ريقي وأشرب ريقه
- نعم إذا النعم انتقلن تخيمت
- يا دهر أفنيت القرون ولم تزل
- إن ابن هاني بدائه كلف
- عجبا من حلقي
- فليت من يضربها ظالما
- أما يحسن من أحس
- فشبهتها ليلا مصابيح راهب
- لا في لقاء الجيش بالجيش
- بكيت عليها إن قلبي أحبها
- أكلت الخردل السامي
- خليلي ما للعاشقين أيور
- يا لائمي جهلا ألا تقصر
- إياي تعني بهذا
- يا نواسي يا نفاية خلق الل
- فعاتبوه فعنفوه
- من تراه كان أغنى
- نفى النوم من عيني حوك القصائد
- نفسي على حسراتها موقوفة
- زوجوا هذا بألف
- لقد قل العزاء وعيل صبري
- أنا مشغولة بمن لست أهوا
- فهي كالوشي من ثياب يمان
المراجع
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ عنان الناطفية - ويكيبيديا