على كل سلهبة لا حها

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة على كل سلهبة لا حها لـ عدي بن الرقاع العاملي

اقتباس من قصيدة على كل سلهبة لا حها لـ عدي بن الرقاع العاملي

عَلى كُلِّ سَلهَبَةٍ لا حَها

طِرادُ المَسالِحِ أَو سَلهَبِ

أَشَثَّ شَخيصٍ كَتَيسِ الفَلا

ةِ يَستَنُّ أَو جُؤذُرُ الحُلَّبِ

إِذا ما تَصَعلَكَ مِن حَشوِهِ

فَأَصبَحَ كَالفَرَدِ الأَشعَبِ

أُمِرَّت حَوامِلُ أَو صالِهِ

كَما تَستَمِرُّ قُوى القِنَّبِ

وَأَشرَفَ حارِكُهُ وَالقَنا

ةُ مِنهُ عَلى طاءَةِ المَركَبِ

عَلى أَنَّ مُجتَمَعَ القُصرَيَيْ

ن لَيسَ بِغَوطٍ وَلا أَحدَبِ

كُمَيتٌ كَأَنَّ عَلى مَتنِهِ

سَبائِكُ مِن قِطَعِ المذهَبِ

شرح ومعاني كلمات قصيدة على كل سلهبة لا حها

قصيدة على كل سلهبة لا حها لـ عدي بن الرقاع العاملي وعدد أبياتها سبعة.

عن عدي بن الرقاع العاملي

بن مالك بن عدي بن زيد بن مالك بن عدي بن الرقاع من عاملة. شاعر كبير، من أهل دمشق، يكنى أبا داود. كان معاصراً لجرير، مهاجياً له، مقدماً عند بني أمية، مدّاحاً لهم، خاصة بالوليد بن عبد الملك. لقبه ابن دريد في كتاب الاشتقاق بشاعر أهل الشام، مات في دمشق وهو صاحب البيت المشهور: تزجي أغنّ كَأن إبرة روقه قلم أصاب من الدواة مدادها[١]

تعريف عدي بن الرقاع العاملي في ويكيبيديا

عدي بن الرقاع العاملي، توفي في العام 95 هـ / 714 م، شاعر كبير من بني عاملة سكن دمشق، يكنى أبا داود. كان معاصراً لجرير، مهاجياً له، مقدماً عند بني أمية، مدّاحاً لهم، خاصة بالوليد بن عبد الملك. لقبه ابن دريد في كتاب الاشتقاق بشاعر أهل الشام.[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي