عدوت إلى المري عدوة فاتك

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة عدوت إلى المري عدوة فاتك لـ أبو شراعة

اقتباس من قصيدة عدوت إلى المري عدوة فاتك لـ أبو شراعة

عَدَوتُ إِلى المُرِّيِّ عَدوَةَ فاتِكٍ

مِعَنٍّ خَليعٍ لِلعَواذِلِ وَالعُذرِ

فَقالَ لِشَيءٍ ما أَرى قُلتُ حاجَةٌ

مُغَلغَلَةٌ بَينَ المُخَنَّقِ وَالنَحرِ

فَلَمّا لَواني يَستَثيبُ زَجَرتُهُ

وَقُلتُ اِغتَرِف إِنّا كِلانا عَلى بَحرِ

أَلَيسَ أَبو إِسحاقَ فيهِ غِنىً لَنا

فَيُجدي عَلى قَيسٍ وَأَجدي عَلى بَكرِ

فَغَنّى بِذاتِ الخالِ حَتّى اِستَخَفَّني

وَكادَ أَديمُ الأَرضِ مِن تَحتِنا يَجري

شرح ومعاني كلمات قصيدة عدوت إلى المري عدوة فاتك

قصيدة عدوت إلى المري عدوة فاتك لـ أبو شراعة وعدد أبياتها خمسة.

عن أبو شراعة

أحمد بن محمد بن شراعة القيسي. شاعر عباسي من شعراء البصرة في القرن الثالث جمع بين قبح الخلقة وسماحة الخلق، صحب الجاحظ ورثاه عند موته، وصحب دعبل الخزاعي وعبد الصمد المعذل الجماز وغيرهم. عمّر طويلاً، من أشعر أهل زمانه، ونقل شعره من طريق ابنه أبو الفياض سوّاء وهو أيضاً شاعر. له شعر في كتاب شعراء عباسيون منسيون.[١]

  1. معجم الشعراء العرب

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي