عبد المجيد بكير من له شهدت
أبيات قصيدة عبد المجيد بكير من له شهدت لـ عبد اللطيف الصيرفي
عَبدُ المَجيدِ بَكيرٌ مَن لَهُ شَهِدَت
ذَوو البَلاغَةِ وَالإِنشاءَ وَالفَصحا
وَجانِسِ النَثرَ مِنهُ النَظمَ مُنتَسِقا
وَآنَسَ الظَرفَ مِنهُ الحُسنُ فَاِنشَرَحا
حَباهُ رَبّي بِمَولودٍ لِيَصحَبَهُ
بِاليُمنِ وَالسَعدِ ما أَمسى وَما اِصطَبَحا
مُحَمَّدُ الاِسمِ مَن مَجَّدَ لَهُ لَقَبٌ
بِالحَمدِ وَالمَجدِ مِن مَولاهُ ما بَرَحا
وَقَبَّلَهُ زَينَبَ جاءَت مُبارَكَةً
تَؤُمُّ في عُمرِها الإِقبالُ وَالفَرَحا
وَقَد بَدا نورُهُ تَلقا شَقيقَتَهُ
فَكانَ بَدراً وَكانَت تِلكَ شَمسُ ضُحى
وَطالَعَ السَعدَ قَد وافى يُؤَرِّخُهُ
الإِنسُ طافَ بِمَجدي وَالصَفا وَضحا
شرح ومعاني كلمات قصيدة عبد المجيد بكير من له شهدت
قصيدة عبد المجيد بكير من له شهدت لـ عبد اللطيف الصيرفي وعدد أبياتها سبعة.
عن عبد اللطيف الصيرفي
عبد اللطيف الصيرفي. ناظم، من أهل الإسكندرية، مولداً ووفاة. خدم الحكومة في بعض الوظائف، ثم استقال واشتغل بالمحاماة. له (ديوان الصيرفي-ط) .[١]
- ↑ معجم الشعراء العرب