سقيا ورعيا للجزيرة موطنا

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة سقيا ورعيا للجزيرة موطنا لـ جحظة البرمكي

اقتباس من قصيدة سقيا ورعيا للجزيرة موطنا لـ جحظة البرمكي

سَقياً وَرَعياً لِلجَزيرَةِ مَوطِناً

نَوّارُهُ الخيرِيُّ وَالمَنثورُ

وَتَرى البَهارَ مُعانِقاً لِبَنَفسجٍ

فَكَأَنَّ ذلِك زائِرٌ وَمَزورُ

وَكَأَنَّ نَرجِسَها عُيونٌ كُلُّها

كَالزَعفَرانِ جُفونُها الكافورُ

تَحيا النُفوسُ بِطيبِها فَكَأَنَّها

طَعمُ الرِضابِ يَنالُهُ المَهجورُ

شرح ومعاني كلمات قصيدة سقيا ورعيا للجزيرة موطنا

قصيدة سقيا ورعيا للجزيرة موطنا لـ جحظة البرمكي وعدد أبياتها أربعة.

عن جحظة البرمكي

أحمد بن جعفر بن موسى بن يحيى بن خالد البرمكي أبو الحسن. شاعر عباسي وكان قبيح المنظر، ناتئ العينين، فلقب بجحظة. وكان طنبوريّاً حاذقاً يصوغ اللحن ويجود الغناء وقد عمر طويلاً، له (ديوان شعر) وقد ضاع أكثره. له شعر في شعراء عباسيون منسيون.[١]

تعريف جحظة البرمكي في ويكيبيديا

أبو الحسن أحمد بن جعفر بن موسى بن يحيى بن خالد بن برمك (224هـ/839م - 324هـ/936م) ولُقِّب بجحظة، وهو أديب وكاتب وراوية وشاعر عاش في العصر العباسي.[٢]

  1. معجم الشعراء العرب
  2. جحظة البرمكي - ويكيبيديا

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي