ساقني فأهلا بالسقاية والساقي

من موسوعة الأدب العربي
اذهب إلى:تصفح، ابحث

أبيات قصيدة ساقني فأهلا بالسقاية والساقي لـ ابن الجياب الغرناطي

اقتباس من قصيدة ساقني فأهلا بالسقاية والساقي لـ ابن الجياب الغرناطي

ساقني فأهلاً بالسقاية والساقي

سلافاً بها قام السرور على ساقِ

ولا نُقل إلا من بدائعِ حِكمةٍ

ولا كأس إلا مِن سطور وأوراقِ

فقد أنشأت نشوةً بعد نشوةٍ

تمدُّ بروحانِيّةٍ ذات أذواقِ

فمن خطّها الباهي متاعٌ لناظري

وسمعي وحظُّ الروح من حظّها الباقي

شرح ومعاني كلمات قصيدة ساقني فأهلا بالسقاية والساقي

قصيدة ساقني فأهلا بالسقاية والساقي لـ ابن الجياب الغرناطي وعدد أبياتها أربعة.

عن ابن الجياب الغرناطي

علي بن محمد بن سليمان بن علي بن سليمان بن حسن الأنصاري الغرناطي، أبو الحسن، ابن الجياب. شاعر وأديب أندلسي غرناطي أنصاري، من شيوخ لسان الدين بن الخطيب، ولد في غرناطة، وبها نشأ وترعرع، وأخذ العلم عن مجموعة من علمائها الأفاضل، توفي بالطاعون في غرناطة، تاركاً الكثير من الشعر والنثر، جمع أغلبه تلميذه لسان الدين بن الخطيب.[١]

تعريف ابن الجياب الغرناطي في ويكيبيديا

أبو الحسن علي بن محمد بن سليمان بن علي بن سليمان بن حسن الأنصاري الغرناطي (673 - 749 هـ / 1274 - 1349 م)، المعروف بابن الجيّاب، هو شاعر وأديب ووزير أندلسي غرناطي أنصاري. ولد في غرناطة، وبها نشأ، وأخذ العلم عن مجموعة من علمائها. كان يترأس ديوان الكُتّاب بغرناطة.[٢]

شارك هذه الصفحة:

تابع موسوعة الأدب العربي على شبكات التواصل الإجتماعي