سائل بها مولاك قيس بن عاصم
أبيات قصيدة سائل بها مولاك قيس بن عاصم لـ أوس بن حجر
سائِل بِها مَولاكَ قَيسَ بنَ عاصِمٍ
فَمَولاكَ مَولى السَوءِ إِن لَم يُغَيِّرِ
لَعَمرُكَ ما أَدري أَمِن حَزنِ مِحجَنٍ
شُعَيثُ بنِ سَهمٍ أَم لِحَزنِ بنِ مِنقَرِ
فَما أَنتَ بِالمَولى المُضَيَّعِ حَقُّهُ
وَما أَنتَ بِالجارِ الضَعيفِ المُسَتَّرِ
شرح ومعاني كلمات قصيدة سائل بها مولاك قيس بن عاصم
قصيدة سائل بها مولاك قيس بن عاصم لـ أوس بن حجر وعدد أبياتها ثلاثة.
عن أوس بن حجر
ق. هـ / 530 - 620 م بن مالك التميمي أبو شريح. شاعر تميم في الجاهلية، أو من كبار شعرائها، أبوه حجر هو زوج أم زهير بن أبي سلمى، كان كثير الأسفار، وأكثر إقامته عند عمرو بن هند في الحيرة. عمّر طويلاً ولم يدرك الإسلام. في شعره حكمة ورقة، وكانت تميم تقدمه على سائر الشعراء العرب. وكان غزلاً مغرماً بالنساء.[١]
تعريف أوس بن حجر في ويكيبيديا
أوس بن حجر بن مالك الأسيّدي التميمي، شاعر مضر أبو شريح، و هو من أسيّد بن عمرو بن تميم رهط أكثم بن صيفي حكيم العرب (95-2 ق.هـ/530-620 م)، من كبار شعراء تميم في الجاهلية، كان أوس زوج أم زهير بن أبي سلمى. كان كثير الأسفار، وأكثر إقامته عند عمرو بن هند في الحيرة. عمّر طويلاً (حوالي 90 عاما). عدَّه ابن سلام في الطبقة الثانية من شعراء الجاهلية. وذكر الأصفهاني في الأغاني أنه: «من الطبقة الثالثة، وقرنه بالحطيئة نابغة بني جعدة». في شعره حكمة ورقة، وكانت تميم تقدمه على سائر الشعراء العرب. قال الأصفهاني: «كان أوس بن حجر فحل الشعراء؛ فلما نشأ النابغة طأطأ منه». وكان غزلاً مغرماً بالنساء. وهو القائل:[٢]
- ↑ معجم الشعراء العرب
- ↑ أوس بن حجر - ويكيبيديا